بسم الله الرحمن الرحيم
هل كتب الشاب ( محمد البو عزيزى) على جدران الزمان أن للحرية ثمناً وثمنها الموت حرقاً....؟؟
هل يصبح هذا هو ثمن الحرية ..ومن يستطيع دفع هذا الثمن الباهظ ؟؟
لقد خلقنا الله أحراراً وحرم الظلم على نفسه وعلى العباد ..ولكن من العباد من تكبر وتجبر وطغى
واتخذ الظلم طريقاً له فى الحياة وما أكثر هؤلاء هنا فى عالمنا البائس العالم الثالث...
ونحن مازلنا نعيش صدمة إقدام هذا الشاب التونسى ( البوعزيزى ) على حرق نفسه
جاءتنا الأخبار من الجزائر عن الشاب ( محسن) الذى فعلها هو الآخر ودفع الثمن بأن أحرق نفسه
تقول الأخبار: رفض رئيس بلدة بوخضرة بولاية تبسة شرق الجزائر على الحدود مع تونس، طلب منحه وظيفة
وبحسب جريدة "الخبر" فإن الشاب محسن قال لرئيس البلدة "سأحرق نفسي إن لم أستفد من عقد عمل بالمنجم"،
وبكل سخرية دعا رئيس البلدة هذا الشاب إلى حرق نفسه إذاكان لديه شجاعة البوعزيزي التونسي
فصب على جسده سائلا سريع الاشتعال وأضرم بنفسه النار مباشرة بعد خروجه من مقر البلدة
البطالة الملعونة والتى أصبحت مثل فيرس لعين يسرى فى جسد المجتمعات العربية .. وديكتاتورية
المسئولين وتحجر عقولهم قبل قلوبهم أصبح بلاءً مستشرى.
لابد من محاسبة هذا المسئول المتسلط ومعاقبته ليكون عبرة لمن يعتبر وإلا وجدنا كل يوم بل كل لحظة
من يقدم على حرق نفسه بعد أن أصابه اليأس والاحباط.
لانريد أن نجد أنقسنا وقد انتشرت بيننا ثقافة الحرق تخلصاً من الحياة وقسوتها...
هل كتب الشاب ( محمد البو عزيزى) على جدران الزمان أن للحرية ثمناً وثمنها الموت حرقاً....؟؟
هل يصبح هذا هو ثمن الحرية ..ومن يستطيع دفع هذا الثمن الباهظ ؟؟
لقد خلقنا الله أحراراً وحرم الظلم على نفسه وعلى العباد ..ولكن من العباد من تكبر وتجبر وطغى
واتخذ الظلم طريقاً له فى الحياة وما أكثر هؤلاء هنا فى عالمنا البائس العالم الثالث...
ونحن مازلنا نعيش صدمة إقدام هذا الشاب التونسى ( البوعزيزى ) على حرق نفسه
جاءتنا الأخبار من الجزائر عن الشاب ( محسن) الذى فعلها هو الآخر ودفع الثمن بأن أحرق نفسه
تقول الأخبار: رفض رئيس بلدة بوخضرة بولاية تبسة شرق الجزائر على الحدود مع تونس، طلب منحه وظيفة
وبحسب جريدة "الخبر" فإن الشاب محسن قال لرئيس البلدة "سأحرق نفسي إن لم أستفد من عقد عمل بالمنجم"،
وبكل سخرية دعا رئيس البلدة هذا الشاب إلى حرق نفسه إذاكان لديه شجاعة البوعزيزي التونسي
فصب على جسده سائلا سريع الاشتعال وأضرم بنفسه النار مباشرة بعد خروجه من مقر البلدة
البطالة الملعونة والتى أصبحت مثل فيرس لعين يسرى فى جسد المجتمعات العربية .. وديكتاتورية
المسئولين وتحجر عقولهم قبل قلوبهم أصبح بلاءً مستشرى.
لابد من محاسبة هذا المسئول المتسلط ومعاقبته ليكون عبرة لمن يعتبر وإلا وجدنا كل يوم بل كل لحظة
من يقدم على حرق نفسه بعد أن أصابه اليأس والاحباط.
لانريد أن نجد أنقسنا وقد انتشرت بيننا ثقافة الحرق تخلصاً من الحياة وقسوتها...
الشاب محسن قبل وفاته متأثرا بحروقه
وحسبنا الله ونعم الوكيل
اخى الفاضل
ردحذفاولا الحرق ليس السبب
هات مليون مصرى واجعلهم يحرقون انفسهم
فماذا سيحدث
لاشئ فحكومتنا لن تدع فتيل الثورة
ولن تبالى وحتى ان ثار الشعب سوف تتغلب حكومتنا على ثورتهم
لاسباب كثيرة انت تعلمها
مشهد قتل محمد الدرة كان اقوى فى نظرى
وماذا فعلت شعوب دولنا العربيه لا شئ
ليس الحل حرق لنفسنا
بل ان نتكاتف ةنتماسك ونطرد الخوف والجبن
ونقف وقفه رجل واحد
طرحك الراقى يبهرنى
جزاك الله كل خير عنا
تحياتى
الأخت الفاضلة: جايدا العزيزى
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا هنا أتساءل رافضاً ولست مؤيداً..
أرفض بل أخشى بعد أن تكرر هذا الحدث فى الجزائر أن يتكرر هناو هناك ويصبح هو الحل خروجاً من حالات اليأس والاحباط....
وأتمنى ألا نصل لهذا الموقف .
وتقبلى سيدتى خالص تقديرى واحترامى
وبارك الله فيك وأعزك
الجزائر: وفاة شاب من أربعة أحرقوا أنفسهم احتجاجا على البطالة
ردحذف^^^^^^^^^^^^^
قرأت هذا الخبر قبل مجئ لمدونتك وفوجئت بمقالك وأستاذى الكريم يبدو وكما قلت ستصبح ثقافة للمحبطين للخروج من قسوة اليأس والإحباط ولاحول ولا قوة إلا بالله
اخي العزيز
ردحذفما فعله البوعزيزي بالرغم انه اشعل فتيل الثورة لكنه حرام شرعا قتل نفس بغير يأس وقنط من رحمة ربه
ان ما فعله جريمة في حق نفسه وحق ربه
و والاحظ هذه الايام انهم يلقبونه بالبطل وهذه مصيبة كيف يصبح قدوة لغيره
ان ما حدث في تونس هي ارادة شعب كامل كان يحتاج لشرارة كي يبدا في الانطلاق كانت تمكن ان تكون تلك الشرارة بشيء آخر غير انتحار البوعزيزي ولكن اراد الله ان يجعل هذا الانتحار هو الشرارة
ولكن ما حدث في تونس لن يتكرر بنفس الصورة في الدول الاخرى لو ان الشعوب الاخرى لم تتخذ ما حدث في تونس ونجاح الثورة بها كشرارة فأن انتحار الملايين لن يفيد في ايقاظ الموتى من الشعوب
تحياتي وتقديري
السلام عليكم ورحمة الله
ردحذفهذه ضريبة لابد للشعوب المقهورة ان تدفعها
اليأس والاحباط والاكتئاب بين شبابها
الذى يعانى من كل انواع القمع والظلم
لا ادرى ربما يخالفنى الكثيرين لكنى اشعر بشىء من الامل بعد كل هذه الاحداث
فالحركة والثورة والتذمر افضل كثيرا من لاشىء
لكن فى حالات الانتحار وحرق النفس ...ألخ
انا مع رأى جايدا ومصطفى
اسأل الله تعالى ان يجعل بعد الضيق الفرج لكل شعوبنا العربية و ان يهىء لنا من امرنا رشدا ونعى جيدا كيف تكون الحرية ومن اين تبدأ
تحياتى لحكيم المدونين العرب
السلام عليكم
ردحذفنعم يجب ان ننصح الناس ان الموت حرقا ليس حلا يجب أن نشعل شموع الأمل قبل ان تشتعل الاجساد سؤالي لماذا يحرق نفسه ولا ينتقم من ظالمه عندما يرى ان ظلما وقع عليه , فضلا عن ضعف الوازع الديني والثقة بالله سبحانه اظنه قمة الضعف وهو اسوأ من فعل الازاحة المعروف في علم النفس عندما يضيق عليك مديرك تقوم بالتضييق على مرؤوسيك ولما كان بعض الناس اضعف من ان يكون له مرؤوسين او رعايا في المنزل فيزيح ذلك الى نفسه لانها لن تنتقم منه , اي في النهاية التعاون على رفع الظلم عن المظلوم سيقلل من انتحار من لا سبب لهم للانتحار الا الظلم
استاذى الجليل محمد الجرايحى قد اؤيد بعض التعليقات السابقة واخالف بعضها اذا عجزت عن حرق ظالمى ويئست من القضاء عليه وما قيمة حياتى والقضاء عليها سواء بالحرق اوالاعدام او الفناء فالموت واحد وان اختلفت الاسلحة
ردحذفأستاذ محمد
ردحذفالسلام عليكم
قتل الإنسان لنفسه يخرجه من الملة فانا ضد ما فعلة البوعزيزي في نفسه ولكني مع الشعب التونسي حتي النخاع في ثورته علي الظلم والطغيان ولابد من إتحاد وتكاتف الشعب والوقوف ضد الظلم بكل الوسائل بغير قتل النفس
دمت بكل ود
وبعدين ، أنا معنديش سائل شديد وسريع الاشتعال ، ومش عاوز اتعذب لما أحرق نفسى :)
ردحذفحد يقول لمحسن بالسلامة لحسن محب يحرق نفسه :)
على فكرة بجد أنا كل ما شوف صورة البوعزيزى يجيلى قشعريرة من المنظر
الى هذا الحد بلغ اليأس من الحياة والمسئولين
تحياتى
السلام عليكم
ردحذفأنا أعترض على طريقة الاعتراض بالحرق !
لأن في ذلك حرج شرعي كبير وكبيرة من الكبائر
ولكن نفكر بطريقة جديدة للإعتراض والثورة
تحياتي
الأستاذ الفاضل أستاذ محمد
ردحذفهي ليست ثقافة الحرق أو الانتحار ، بل هي ثقافة التقليد التي تتأصل فينا نحن العرب فكم من حذاء انطلق بعد حذاء الزايدي ، هو التقليد الأعمى للشهرة.
أعجب من الذين يقتلون أنفسهم هرباً من جحيم الحياة باتجاه جحيم الآخرة ، و لو صبروا قليلاً لجعل الله لهم من كل هم مخرجاً و من كل ضيق فرجا. مهما كانت الأسباب فقتل النفس مرفوض مرفوض ، تقبل تحياتي
استاذي الجليل
ردحذفاولا ااسف على تأخيري عن موضوعك السابق لظروف صحية
تانيا طرحك استاذي ليس بسؤال ينتظر جواب في نظري بل هو لفت انتباه للحلو التي نختارها لتكون سببا في قيام الثورات
لكن انت اعلم الناس ان الضغط يولد الانفجار وفي غياب التكتلات يبقى الحل الفردي والشخصي جزءا من الحل
عملية الاحراق التي قام بها الشاب رحمه الله كان لها دافع شخصي اكثر منه شعبي ولكن كان حافزا لاثارة حفيظة الشعب
تحياتي لموضوعك المتميز دائما
اقول ايه بس
ردحذفأحترام المدونة و حضرتك و المُعلقين
مينفعش اقول اللى عاوز اقوله
أسف مش قادر اعلق الصراحة
ارجو تقبل أعتذارى
أخى الفاضل /م سامى الاسكندرانى
ردحذفلاحول ولاقوة إلا بالله
أربعة فى الجزائر وفى مناطق مختلفة أشعلوا النار فى أنفسهم
وواحد بالقاهرة...
عندما يصل الإنسان إلى مرحلة هذا الفعل لابد أن يكون وصل لمرحلة فقد فيها كل الثوابت والقدرة على التفكير واتخاذ القرار السليم.
حسبنا الله ونعم الوكيل
أخى الفاضل: مصطفى سيف
ردحذفنعم أخى أنا معك بالتأكيد أنه حرام شرعاً
وهذا مايجعل الإنسان فى حيرة مما يحدث..هل الإقدام على حرق النفس أصبح هو الحل بعد أن ضاقت كل السبل
إنها علامة خطر داهم
الأخت الفاضلة: أم هريرة (lolocat)
ردحذفنعم هناك حالة من الإحباط تسيطر على النفوس وضغوط
قد لايتحمله الإنسان ..,لكن هل أصبح الحرق هو الحل والمنفذ؟؟
لاحول ولاقوة إلا بالله
أخى الفاضل: واحد من الناس
ردحذفنحن معك بكل التأكيد لأن هذا أمر لايرضاه شرع ودين
ولايمكن أن يكون الحل فى اغضاب المولى عزو جل
لكن هذا لايمنع أن هذا الأمر أوضح مدى خطورة رد الفعل لدى المحبطين بعدما تغلق فى وجوههم كل الأبواب والسبل.
حسبنا الله ونعم الوكيل
رغم ان الاحدات توضح ان البعزيزي هو سبب التورة بعد احراقه لنفسه. لكني اضن ان المسألة اكبر من دلك بكتير, والامر كان مخططا له سابقا, وعملية الحرق هاته ماهي إلا مجرد اعلان بداية مخطط التروة, والله اعلم
ردحذفأخى الفاضل: faroukfahmy58
ردحذفوأين حكماء النظام ..؟
أليست هذه مشكلات تستوجب النظر وسرعة ايجاد الحلول ؟
أم ماذا ينتظرون؟
لابد من التصرف بحكمة.
اللهم احفظ الأمة من كل سوء
آمين
أخى الفاضل: إبن النيل
ردحذفنعم ونحن جميعاً معك فى هذا الأمر..
ولكن لابد أن يكون هناك وقفة من المسؤلين وقفة جدية
لتدارك الأمر وإلا انتشرت هذه الظاهرة الغربية التى ترفضها النفس والدين والشرع...
أخى الكريم : الكاتب محب روفائيل
ردحذفإن شاء الله لن تصل الأمور إلى هذا ولن نحتاج لمثل هذه الفعلة...
حفظك الله من كل سوء
أخى الفاضل: دكـــــتور جدا
ردحذفمرحباً بك فى أول زيارة وإن شاء الله تتواصل
أخى: كل صاحب فطرة سليمة يرفض هذه الفعلة ولاخلاف فى أنها كبيرة من الكبائر.
ولذلك نتساءل لماذا يصل الإنسان إلى أن يحرق نفسه مع شناعة هذا الفعل؟
أكيد يكون وصل لدرجة يفقد فيه القدرة على السيطرة على الذات.
وهنا مكمن الخطورة.
أخى الفاضل: محمد محمود عمارة
ردحذفنعم هو سلوك مرفوض..
ولكن السؤال هل من يقدم على هذا الفعل يكون واعياً لما يفعل؟؟
أكيد لا .. وأكيد أنه وصل لحالة فقد فيها كل القدرة على التفكير السليم
وهذا يوضح مدى الضغط الواقع على هؤلاء.. لابد من حل.
الأخت الفاضلة: شهر زاد
ردحذفشفاك الله وعافاك... وادعو الله تعالى أن تكونى بخير
وأشكرلك اهتمامك وتواصلك الطيب
نعم هى حلول فردية ..والإنسان عندما يتعرض لضغوط أقوى من أن يتحملها تكون أفعاله غير مسؤولة...
ونسأل الله السلامة ..
بارك الله فيك وأعزك
أخى الفاضل: Ramy
ردحذفنسأل الله تعالى أن يفرج عن كل كرب وضيق
وأشكرلك أخى تواصلك الطيب
تقبل تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
الأخت الفاضلة: اميرة الامل
ردحذفنعم الله أعلم ....
ولكن الأهم الآن النتائج وندعو الله تعالى أن يوفق الشعب فى تونس للوصول لبر الأمان.
تقبلى تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
أخي محمد ،،
ردحذفياريت قصة الانتحار ما تاخدش طابع الموضة .. موضة بدأت بالبوعزيزي .. وانتقلت للأخرين من الجزائر ومصر وموريتانيا وحتى جباليا .. " جباليا مدينة فلسطينية انتقلت لها العدوى !"
رحم الله شهدائنا جميعا
تقبل مروري ..
السلام عليكم
ردحذفتعرف يا استاذى المشكلة دلوقتى انها صارت موضه بدأت فى تونس وبعدين الجزائر وشية تلاقى المغرب واليمن ومصر
والبقية تأتى
فى حاجات كتير غلط بس عمر ما كان معالجة الغلط بغلط اكبر
تقبل مرورى
السلام عليكم ورحمته وبركاتة
ردحذفاخي واستاذي محمد الجرايحي
دام قلم النابض
مع اني مع الشعب التونسي البطل والتحرر من جلاده
ولكن ليس هو الحل في اذي النفس
والله سبحانه وتعالى حرم قتل النفس
احتراماتي
دموع
السلام عليكم أخي محمد
ردحذفاشرت إلى الأمر لأهميته في تحديث عندي حول التاصيل الشرعي للموضع..
ثم وقعت على هذا الرابط ارجو الاطلاع عليه.. مفيد جدا:
http://www.onislam.net/arabic/ask-the-scholar/127823-2011-01-14-15-53-18.html
تحياتي وتقديري.
عمر ما الانتحار كان حلا
ردحذفوبعدين ده حرام اصلا
انا معترفه ان هناك اوضاع
كثيره تحتاج الي اصلاح وحل
بس مش هو ده الحل
تحياتي
الأخت الفاضلة: وجع البنفسج
ردحذفالانتحار أى موت ..وتعرض لغضب الله تعالى
فهل من يقدم على ذلك يقدم عليه من أجل عمل ( شو) ؟
الأمر أكبر من هذا ووضحت مدى معاناة الشعوب العربية وهذا ينذر بالخطر.....
فهل تعى الحكومات العربية هذا المعنى ؟؟!!!!
أخى الفاضل: مدونة رحلة حياه
ردحذفنعم أخى هناك أشياء كثيرة خطأ..ولابد أن تتداركها الحكومات المعنية قبل أن تتفاقم وتخرج عن السيطرة
أختى الفاضلة: دموع الغربة
ردحذفهذا الانتحار بالحرق لايمكن أن يقدم عليه إنسان إلا إذا كان وقع تحت ضغوط لاتحتمل ..ومن أقسى أنواع الضغوط التى يتعرض لها المواطن العربى فقد الحرية والكرامة وحق العيس بسلام مع توفير أدنى الاحتياجات الإنسانية..هنا المشكلة.
أخى الفاضل: أ/ماجد القاضي
ردحذفالموضوع أصبح يستحق النظر له بأهمية واهتمام...
وأشكرلك أخى على الرابط قمت بمطالعته فجزاك الله خيراً
الأخت الفاضلة: ;كارولين فاروق
ردحذفنعم كلنا متفقين على رفض الانتحار وأنه حرام شرعاً
ونسأل الله العفو والعافية وأن يبصر الأمة سبل الهداية والرشاد
اللهم آمين
أستاذ/ محمد الجرايحى ...............
ردحذفأنا ضد الحرق وأن يكون ضريبة ندفعها لنيل الحرية فهذا حرام ويخرج الإنسان من الملة ويموت كافرا
بل حتى لوكنانستطيع أن نحرق الظالم فهذاأيضاحرام شرعا
إذن سؤالك هو رفض لكل ماحدث وعدم ربط الثورة التونسية يوم 14 يناير ونجاحها بهذا العمل المرفوض نسأل الله للشاب " محمد بوعزيز " له الرحمة من الله تعالى
شكرا على البوست
السلام عليكم،
ردحذفآمل أن لا تنتقل هذه العدوى لشبابنا، فلن ينفعهم حرق أنفسهم بعد الآن !
أخى الفاضل: فاروق ابن النيل
ردحذفأكيد نحن جميعاً ضد أن يقوم الإنسان بحرق نفسه
وقتل النفس التى حرم الله قتلها....
ولكن هؤلاء أمام بطش الظلم فقدوا السيطرة على أنفسهم
ولاحول ولاقوة إلا بالله
أخى الفاضل: علاء الدين
ردحذفلقد وصل عدد الذين أقدموا على اشعال النار فى أنفسهم خلال يومين هنا فى مصر إلى ستة
وحسبنا الله ونعم الوكيل
اخي الفاضل الامر اكبر من ازهاق النفس اللتي حرم الله, بالحرق او الشنق هذا ان اتفق ان افاد شيئافي حالة خاصة فلن يفيد في جميع الاحوال .الامر الاهم هو في انتشار العلم والتربية والوعي ورفع الجهل قبل اي شيء آخر.
ردحذف