بسم الله الرحمن الرحيم
الميدان ملك من ؟؟؟؟
نعم هو ميدان التحرير ..وهل هناك غيره
الجمعة الماضية نزلت القوى السياسية المناهضة للاخوان وحدث ماحدث من اعتداءات ضد من أطلقوا على أنفسهم قوى سياسية شعبية واتهموا الاخوان وتقدموا ببلاغات للنائب العام ضد الاخوان..!!!
اليوم نزلت نفس القوى السياسية ومنفردة بعد أن ترك لهم الاخوان الساحة والميدان.
فانشقوا وانقسموا وتعدى بعضهم على بعض وتم طرد د/ أيمن نور ..من إحدى المسيرات
وتم الاعتداء من قبل التيار الشعبى وشباب 6 أبريل على مؤيدى حزب المؤتمر وتم طردهم من الميدان !!!!
هذه ظاهرة مسيئة وتكشف عوار هذه القوى السياسية التى من الواضح أنها مازالت تعيش فى الماضى ولم يصلها أن ثورة عظيمة قد قامت وغيرت الكثير من أخلاقيات الماضى..رغم ادعاءاتهم بأنهم من الثوار وأنهم هم من ثار وغير ..ولكنهم مع الأسف لم يتغيروا .
وأصبح السؤال الذى يتردد اليوم حاملاً كل مشاعر الأسى ..الميدان ملك من؟؟
الميدان ملك المصلحه
ردحذفولا يوجد فصيل سياسي يحب الآخر داخل مصر أو يتعاون معه إلا في تحالفات الإنتخابات من أجل السيطره على المناصب لا من أجل مصلحة البلد
فتجد الإخواني والسلفي لا يطيقون بعضهم البعض وهذه حقيقه لا ينكرها أحد حتى لو حاولنا نجمل الموقف
وتجد الناصريين يكرهون البرادعي والعكس- وأتباع أيمن نور لا يطيقون الآخرين
والكل يكره الفلول- والفلول يكرهون الجميع
وهناك الإشتراكيين الثوريين و 6 ابريل العاديه (و6 ابريل بالجبنه -جبهة احمد ماهر) وعلى الطريق سيأتي أحزاب النظام السابق للدخول في المعمعه
الحل بإذن الله تعالى في مصالحه وطنيه شامله
نتصالح جميعا من أجل مصلحتنا، اخواني وسلفي وجهاد ومسيحي ويساري واشتراكي وليبرالي وعلماني
كان يجب أن تقام من فترة طويله ولكنها تأخرت
وكلما تأخرت كلما زادت الفجوه بين الطوائف الحزبيه والسياسيه في مصر، والسبب أن المصلحه ليست واحده، كل واحد له هدف غير الآخر ونهاية هذا الهدف هو الإقصاء والوصول إلى الكرسي!
أخى الفاضل الكريم : لورنس العرب
حذفندعو الله تعالى أن تكون هذه المصالحة الوطنية فى أسرع وقت البلد لم تعد تتحمل.....
أشكرك أخى على التعليق الواضح والشامل
تقبل تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
انا مع لورنس العرب في كل كلمه قالها
ردحذفوالميدان ملك المصرين
بس لما يرجعوا كلهم علي قلب ومطلب واحد
مش كل تيار او حزب او اتجاه حسب مصلحته
نتمنى أن يحدث ذلك وتعود روح الميدان التى رأيناها فى الـ 18 يوم من الثورة....
حذفنسأل الله تعالى أن يلطف بهذا البلد وبشعبه الطيب
تقبلى سيدتى خالص تقديرى واحترامى
حفظك الله وأعزك
الميدان ملكٌ - فقط - لمن يعمل ..
ردحذفملكٌ لمن يشعر بآلام الناس ..
ملكٌ لمن يحمل همومهم ..
ملكٌ لمن يهتم بقضاياهم ..
ملكٌ لمن يجتهد لحل مشاكلهم.
ثق تماماً أخى أ/ محمد بأن كل هؤلاء ( مدعى الثورة ) لن يكون لهم أى وجودٍ فى " ميدان التحرير " لأنهم ارتبطوا بالمكان ك "موقع" وك "اسم" , ولكنهم لم يرتبطوا به كمعنى أو كرمز لل " التحرير ".
إنهم ما يزالوا أسرى الأفكار المتضادة والصراعات والتربيطات والمصالح الخاصة .. لا يزال امام هؤلاء وقتٌ ليس بالقليل حتى يفهموا معنى " التحرير " وعملوا من أجله " معاً ".
تحياتى لك أخى الحبيب.
أخى الفاضل الكريم : أ/ محمد نبيل
حذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم سيدى الميدان ملك لمن يعمل ويشعر بآلام الناس ويحمل همومهم....
المشكلة سيدى أن صوت المدعى هو الأعلى الآن ومعه تضيع كل الأصوات المخلصة
ولاحول ولاقوة إلا بالله
سيدى الكريم أشكرلك تعليقك القيم والحامل لهموم هذا الوطن
بارك الله فيك وأعزك
من وجهة نظرى مش مهم يكون ملك مين
ردحذفالمهم إنى كمسلم لو شفت مكان حتى لو مسجد ممكن يكون فيه فتنة مقربوش
أخى الكريم
حذفوجهة نظرك تحترم ولها كل التقدير
أشكرلك أخى الكريم تواصلك الطيب
بارك الله فيك وأعزك
السلام عليكم...
ردحذفبصراحة.. أنا لا أمتلك سعة صدر كافية للحديث في هذا الموضوع الذي يذكرني كثيرا بمحاولة إثبات أن 1+1=1.5 ، لذلك فاسمح لي أن أقول عبارة واحدة فقط:
طالما أن كل من هب و دب يدعي ملكيته للميدان، فأنا أعلنها أن الميدان ملكي أنا وقد ورثته من جدي الكبييييير، والحجة ضاعت، عشان ما حدش يطالبني بيها، واللي مش عاجبه الكلام، يروح يرفع قضية في بلد صار القضاء فيها حديث الساعة، بس إوعى تكون ساعتك معتمددة على الانترنت لأنه منذ أن تم قطعه صباح 28/1/2011 وهو قد أصابه الجنون وصار يرجع بالزمن للوراء!
معذرة على الإطالة، لكني قلت في البداية أن الكلام في هذه المواضيع تستدرجني للنرفزة.
تقبل تحياتي...
أخى الطيب الراقى: بهاء طلعت
حذفوعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أقدر مشاعرك .. وإن كنت اتمنى أن تطيل فى تعليقك
رأيك له من الجميع التقدير والاحترام
يبدو أن ليس الانترنت فقط من أصابه الجنون ويرجع للوراء..!!!!
أخى الكريم هذا الحال فرض علينا ولابد أن نتحمله
ونعمل جادين على تغييره
تقبل أخى تقديرى وإعزازى
حفظك الله ورعاك
انتهي دور الميدان فليست هناك حاجة اليه الآن
ردحذفانهم لايفهمون
أخى الكريم : خالد
حذفالميدان سيظل رمزاً للثورة ..وهو رمز يجب الحفاظ عليه من كل تشويه
أنا معك لابد من توقف التظاهرات والتوجه للعمل وخاصة أننا أصبح لدينا رئيس لابد أن نعطيه الفرصة والوقت للعمل حتى يمكن أن نخرج من عنق الزجاجة والتى نكاد نختق بداخلها ....
هل تعى القوى السياسية هذا أم كل ما يشغلهم نصيبهم من التورتة ؟!!
تحياتى وتقديرى لك أخى الكريم
حفظك الله ورعاك
الميدان ملك الجميع ولا نختلف على ذلك ولكن هل نتفق على احترام رأي كل منا ها للآخر هو السؤال الهام تحياتي الصادقة
ردحذفنعم سيدتى ...
حذفهذا هو السؤال الهام
أدعو الله تعالى ان يهدنا جميعاً إلى مافيه الخير والصلاح للأمة وللعباد
اللهم آمين
بارك الله فيك وأعزك
أخي الكريم
ردحذفالميدان ملك الذين لايزالون يحلمون بليال دافئة ونهارات مشرقة ولقمة عيش هنيئة وحياة بعز وموت في كرامة بكنف وطن ..وطن.. يحتضنهم ويطبطب عليهم، ملك الذين لايزالون يتمسكون بشعرات الأمل في أن مصر ستكون افضل لكل مصري دون تمييز لدينه أو معتقده طالما أنه يحمل هوية ذلك البلد الكريم.
د. محمد زكريا الأسود
د/ محمد زكريا الأسود
حذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم سيدى ..صدقت
وليتهم يعلمون ذلك
مصر هذه الأيام تبدو حزينة متألمة
لم يرحم أبناؤها معانات السنين مرت وتمر بها.....
تحياتى وتقديرى لك سيدى
وبارك الله فيك وأعزك
أنا مراقب من بعيد، ولست مصريا.
ردحذفالوجود في الميدان ليس مهما، والقوى السياسية العاقلة تعرف ذلك، فالميدان هو بوصلة للمسيرات والمظاهرات والاحتجاجات والمطالب. مطالب الميدان منذ بدء الثورة هي التي توجه جميع مطالب القوى الثورية، وللأسف لم يكن الرئيس المصري بمستوى هذه المطالب، بل يبدو أنه يستكمل إعادة إنتاج النظام القديم.
الثورة قامت لتخرج على قوانين الاستبداد المحلية والإملاءات الدولية، لكن ما يحصل الآن يعيد الاستبداد المحلي والانحناء أمام القوى الخارجية. بالنسبة إلي تبادل السفراء مع دولة الاحتلال بدلا من قطع العلاقة معها هو انبطاح أمام قوى الشر التي قامت الثورة عليها، فكيف إذا كان الأمر مصحوبا برسالة ود وصداقة وأمنيات للعدو بالرغد؟
لم أكن أتمنى أن يفوز الإخوان المسلمون بالرئاسة لأنهم ليسوا ثوريين ولأنهم لا يواجهون التعقيدات بوضوح وقوة أمام الجميع بل يحاولون تلبية مطالب الثوار بطرق ملتوية، وظهر ذلك في الخروج الآمن لطنطاوي وعنان ومحاولة شبيهة لإبعاد النائب العام. السبب المهم أيضا هو أن سقوط الإخوان في اختبار الرئاسة وانكشاف ألاعيبهم يؤثر في الإخوان وفي المسلمين الذين لا يتفقون مع هذه التوجهات وفي الثورات الأخرى التي قامت والثورات التي أصبح قيامها الآن أصعب بكثير لأن مستقبلها قد لا يكون أفضل ولا تود الشعوب التضحية بدمائها لإعادة إنتاج نفس الأنظمة بشكل مختلف.
الحل موجود لكن تطبيقه يتطلب الاعتذار عن كل هذه الخطايا، ويتطلب الإصغاء لمطالب الثورة بجدية، وجعل تلبيتها أولوية.
سيدى الكريم
حذفأشكرلك تحليلك القيم ومشاعرك النبيلة
وأقدر لك هذا الاهتمام الكريم
تقبل خالص التقدير والاحترام
بارك الله فيك وأعزك
اللهم ادم علينا نعمة الامن والامان والاستقرار
ردحذفاللهم آمين
حذف«حاجه تسد النفس ولا يوجد حسن نيه والازمه تكمن في ان كل فصيل وكل شخص يتكلم عن الاخلاص وحب مصر في حين ان ذلك بعيدا عن الواقع».
ردحذف