بسم الله الرحمن الرحيم
منذ نعومة أظافرنا ونحن نعلم أن الشرطة فى خدمة الشعب .. وتعلمنا فى المدرسة صغاراً أن رجل الشرطة هو العين الساهرة من أجل أن ننام مطمئنين على أرواحنا وأموالنا وأملاكنا .....
فهل مازالت الشرطة فى خدمة الشعب؟
وهل مازال رجل الشرطة هو العين الساهرة على راحة وأمن المواطنين؟
الشرطة هى صمام الأمان والدرع الواقى للوطن فى الداخل .. وهى ملجأ كل مضطر ..فإذا تخلت عن دورها
كان هذا الخطر الذى يهدد كيان الوطن والمجتمع...
وماذا إذا فقد المواطن الثقة فى رجل الشرطة وتحولت العلاقة إلى خوف وإرهاب .. هنا يكون قد فقد المواطن
حصنه الأمين ...
ومايحدث الآن فى الشارع من اضطراب فى العلاقة ظاهرة خطيرة إذا تفاقمت لايعرف مداها إلا الله
خالد سعيد - مصطفى عطية - سيد بلال
من قتلهم ..التهمة موجهة لجهاز الشرطة ..فهل اهتم الجهاز بهذه القضايا وعرض الحقيقة للشعب وأخذ اجراءاته
ضد من فعل هذا .. الشارع الآن محتقن والكل يخشى بطش رجال الشرطة ويخشى أن يأتيه الدور من حيث لايحتسب
لابد من أن تتخذ قيادات الشرطة الاجراءات التى تعيد الثقة من جديد بين المواطن والشرطة وتعود حصن الأمن والأمان
للمواطن ..وتعود كما عرفناها دائماً فى خدمة الشعب... فالشعب هو السيد وهو المستمر فى البقاء وغيره مصيرهم إلى زوال.
منذ نعومة أظافرنا ونحن نعلم أن الشرطة فى خدمة الشعب .. وتعلمنا فى المدرسة صغاراً أن رجل الشرطة هو العين الساهرة من أجل أن ننام مطمئنين على أرواحنا وأموالنا وأملاكنا .....
فهل مازالت الشرطة فى خدمة الشعب؟
وهل مازال رجل الشرطة هو العين الساهرة على راحة وأمن المواطنين؟
الشرطة هى صمام الأمان والدرع الواقى للوطن فى الداخل .. وهى ملجأ كل مضطر ..فإذا تخلت عن دورها
كان هذا الخطر الذى يهدد كيان الوطن والمجتمع...
وماذا إذا فقد المواطن الثقة فى رجل الشرطة وتحولت العلاقة إلى خوف وإرهاب .. هنا يكون قد فقد المواطن
حصنه الأمين ...
ومايحدث الآن فى الشارع من اضطراب فى العلاقة ظاهرة خطيرة إذا تفاقمت لايعرف مداها إلا الله
خالد سعيد - مصطفى عطية - سيد بلال
من قتلهم ..التهمة موجهة لجهاز الشرطة ..فهل اهتم الجهاز بهذه القضايا وعرض الحقيقة للشعب وأخذ اجراءاته
ضد من فعل هذا .. الشارع الآن محتقن والكل يخشى بطش رجال الشرطة ويخشى أن يأتيه الدور من حيث لايحتسب
لابد من أن تتخذ قيادات الشرطة الاجراءات التى تعيد الثقة من جديد بين المواطن والشرطة وتعود حصن الأمن والأمان
للمواطن ..وتعود كما عرفناها دائماً فى خدمة الشعب... فالشعب هو السيد وهو المستمر فى البقاء وغيره مصيرهم إلى زوال.
اشكرك استاذي الفاضل علي هذا الطرح الرائع
ردحذففي بلدنا استاذي ..
الضعيف لا يملك بيتا يأويه او سقفا يحميه
لنا الله
(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِين))
الشرطة في خدمة مصر الجديدة ^_^ !
ردحذفتقبل فائق إحترامي.
الشرطه في خدمة الباشا
ردحذفضابط البوليس باشا- والمأمور باشا- وجميع الرتب من أصحاب المعالي
وأمين الشرطه باشا على الناس في الشارع
تقدر تقول "الشرطه في بهدلة الشعب"
عجبني كثير مقولة الاخ / لورنس العرب
ردحذف( الشرطة في بهدلة الشعب ) ، المشكلة اخي محمد انه الآية انعكست واصبح الشعب في خدمة الشرطة ، حالنا حالكم ، والمنا آلمكم ، واصبح لدينا انعدام ثقة في الشرطة بكافة انواعها ، اصبح الشرطي مصدر رعب وارهاب وليس مصدر أمن وأمان ..
تقبل مروري ...
أستاذ/محمد الجرايحى.......
ردحذفالشرطة فى خدمة الشعب إتلغت فعلا
الآن الشرطة فى خدمة السلطات الظالمة والحكومة الفاشية
السلام عليكم
ردحذفكان زمان الشرطة في خدمة الشعب الان
الشرطة فى بهدلة الشعب
تذكرت قضية حبيبة الممثلة
ردحذفحين اجبرت علي الاعتراف بقتل زوجها
وحكم عليها بعشر سنوات وقضت منها
خمس سنوات الي ان ظهرت برائتها
بالصدفة
فقد اصبح الناس في بلادنا رهناء
الصدفة تبرئهم وتدينهم
احس بمرارة اخي
علي هذا الحال
السلام عليكم ورحمة الله
ردحذفاخى محمد
والله استاذى لم يعد عندى كلمة اقولها
واعتقد انه آن الاوان للفعل
فليرحمنا الله
كل الناس بمصر بكل طوائفه تشعر بمرارة وحزن
لكن فى النهاية الله هو الباقى فلنعمل جميعا بما يرضى الله
لكنهم لم يعرفوه بعد حسبنا الله ونعم الوكيل
تحياتى لك
بسم الله وبعد
ردحذفلقد أرسلت تعليقا ولا أدري لماذا لم يظهر
(ربما خطأ مطبعي) على كل حال
كنا في الزمان الذي ليس بالقريب نسمع بمصطلح الشرطة في خدمة الشعب ولكن الظاهر أن الشرطة هي مسلخ للشعب
حسبنا الله ونعم الوكيل
بوركت على الطرح الطيب
تقبل مروري وتحياتي وإحترامي
استاذى الفاضل
ردحذفنحن اول من يعلم مهام الشرطه
الشرطه فى خدمه السلطه فقط
لا جدال فى ذلك
اما المواطن البسيط فمصيرة معلوم
وحقه مسلوب ويعيش فى وطنه مظلوم جائع
وياما فى السجن مظاليم
حضرتك اعلم منى حين يتم تقفيل القضايا
بيحصل ايه وليه
يبقى الشرطه فى خدمه مين
طرح راقى استاذى
اشكرك
تحياتى
عيد الشرطة و هو أيضا العيد القومى لمحافظة الاسماعيلية (الموافق 25 يناير 1952 فيحتفل به 25 يناير من كل عام) يوضح لنا قصة كفاح شعب مصر ضد الاحتلال البريطانى الغاشم بكل طبقاته من شرطة و فدائيين و عمال و طلبة و مفكرين .. الخ .. أحببت أن نتذكر معا قصة عيد الشرطة
ردحذفوخاصة ونحن فى شهر يناير واتمنى أن يعيد جهاز الشرطة حساباته ويقدم للشعل هدية بمناسبة هذه الذكرى تحويل من شوه وجه الجهاز أمام الشعب إلى محاكمة عاجلة وياليته ينحاز إلى جانب الشعب
أخى الفاضل: ماشي بنور الله
ردحذفنعم أخى الضعفاء أصبحوا كمن يعيش فى غابة لاترحم
أشكرك أخى على مداخلتك الطيبة
بارك الله فيك وأعزك
أخى الفاضل: حسن يحيى
ردحذفأشكرلك زيارتك الطيبة
وتعليقك الكريم
تقبل تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
الواحد قرف الصراحة
ردحذفمش عارف يقول أيه
أسف
أخى الفاضل:لورنس العرب
ردحذفرغم أن ثورة 23 يوليو المباركة لغت الألقاب....
حسبنا الله ونعم الوكيل
جزاك الله خيراً
أخى الكريم
الأخت الفاضلة: وجع البنفسج
ردحذفمن أخطر الأمور التى يمكن ان تعانى منها دولة أن تصل العلاقة بين الشعب وجهازه الأمنى إلى هذه المرحلة من الخوف وعدم الثقة....
نسأل الله تعالى العفو والعافية
تقبلى أختى فاضلة خالص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
السلام عليكم
ردحذففعلا فى خدمة الشعب
فيما يوافق هواها
تقبل مرورى
أستاذي الجليل
ردحذفالشرطة مصلحة لاحكومية تخدم الشعب بما فيه مصلحة الحكومات فهي سوطها ووسيلة قمعها وهي قنطرة الخوف والتهديد والتعذيب بين الحكومات وشعبها
الشرطة مملوك عبد يأمر فينفذ وليس فقط سلك الشرطة بل كل الاسلاك الحيوية هي جني المصبح السحري للحكومات العربية
ابعد الله عنا شرهم
تحياتي وتقديري
أستاذنا الفاضل : فاروق بن النيل
ردحذفعندما تصل الأمور إلى هذا الحد يكون الخطر داهماً
نسأل الله تعالى أن يحفظ مصرنا من كل سوء....
بارك الله فيك أستاذنا الكريم
تقبل خالص تقديرى واحترامى
وبارك الله فيك وأعزك
الشرطه والشعب فى خدمه القانون والقانون فى خدمه الكرسى
ردحذفالأخت الفاضلة: زهرة(جنى)الاسلام
ردحذفهذا الشعب الطيب الصبور لايستحق هذا.....
تقبلى تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
أستاذ محمد
ردحذفالسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
دارت بيني وبين أصدقائي وزملائي ( غير مصريين من جنسيات مختلفه) مناقشه حاده في هذا الموضوع بالذات وكانوا بيسألوني دائما هي الشرطة دي جايه منين مش من الشعب بردو يعني ممكن يكون راجل الشرطه دا أبيك او أخيك خالك عمك جارك المهم من الشعب وكنت بدافع عن المصريين لأني منهم أرد يا جماعه دول عبد المأمور ولقمة العيش وحجتت كتير المهم كنت بدافع وانا مش مقتنع ويردوا عليه ويقولوا طب الشعب العظيم دا وإل أنت دايما بتمجده للدرجه دي ساكت علي الظلم ليه وأرد وأدافع بس وأنا مش مقتنع
اللهم إرفع غضبك وارضي عنا
بس كل دا علشان بعدنا جدا عن دينا يا أستاذ محمد
هو دا السبب من وجه نظري أصبنا الوهن حب الدنيا والإنهيار الأخلاقي والرشوه والمحسوبيه وغيره وغيره
دمت بكل خير
الأخ الفاضل: سواح في ملك الله-
ردحذفنعم أخى أتذكر هذه الواقعة.. وأكيد أمثالها مع الأسف كثير.... حسبنا الله ونعم الوكيل
أشكرلك أخى مداخلتك الكريمة
وتقبل خااص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
الأخت الفاضلة: أم هريرة (lolocat)
ردحذفنحن نمر الآن بظروف تستوجب علينا التكاتف والتآزر
فعندما يأتى الطوفان لن يفرق بين شخص وآخر.....
تقبلى سيدتى تقديرى واحترامى
وأشكرلك مشاعرك الطيبة
بارك الله فيك وأعزك
أخى الفاضل: المنشد أبو مجاهد الرنتيسي
ردحذفأعتذر عن ضياع تعليقك
والحمد لله أنك قمت بكتابة تعليق جديد فدائماً تعليقاتك تشرفنى وتسعدنى ....
أخى : الشرطة فى خدمة الشعب هو الأساس الذى قام عليه هذا الجهاز.. ولكن كل شىء لدينا لايسير فى طريقه الصحيح
شكراً لك أخى الكريم
وبارك الله فيك وأعزك
الأخت الفاضلة:جايدا العزيزي
ردحذفللأسف هذا واقع معلوم ومؤلم
وأثره واضح وظاهر للعيان....
أشكرك سيدتى على مداخلتك الكريمة
وتقبلى خالص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
أخى الفاضل /م سامى الاسكندرانى يقول
ردحذفشكراً لك على هذه التذكرة
وبالفعل نحن فى شهريناير وبعد أيام قلائل تحتفل الدولة بعيد الشرطة.....
وأعتقد أنه سيكون عيداً يحمل معه ذكرى الماضى وألم الحاضر.
تقبل أخى شكرى وتقديرى
بارك الله فيك وأعزك
أخى الفاضل: Ramy
ردحذفأسفك مقبول ....
وأشكرلك تواصلك الطيب
تقبل تقديرى واحترامى
وبارك الله فيك وأعزك
أخى الفاضل: صاحب مدونة رحلة حياه
ردحذفأشكرلك أخى مداخلتك وتواصلك الكريم
تقبل خالص تقديرى واحترامى
وبارك الله فيك وأعزك
الأخت الفاضلة: شهر زاد
ردحذففى عالمنا العربى البائس تداخلت الأشياء فى بعضها البعض
ولم نعد نرى ألا مايراد لنا أن نراه ، ونعيش الحياة مرغمين ... مااقسى هذه الحياة.
أشكرلك سيدتى مداخلتك الكريمة
وتقبلى خالص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
أخى الفاضل: قلم رصاص
ردحذفشكراً على التوضيح......
جزاك الله خيراً
أخى الفاضل: إبن النيل
ردحذفصدقت أخى : إذا الإيمان ضاع فلا أمان
أخى: دائماً مشاعرنا مع أوطاننا ومهما وجدنا منه
أو نالنا منه هو الوطن ومكانه فى القلب محفور.....
نعم أخى هم منا ونحن منهم .. ولكنها الحياة
أشكرك أخى الكريم على مداخلتك الطيبة ومشاعرك النبيلة
وتقبل خالص تقديرى واحترامى
وبارك الله فيك وأعزك
السلام عليكم أخى الفاضل
ردحذفلا شك أن جهاز الشرطة هو جزء من المجتمع ولابد أن يصيبه ما أصاب المجتمع ككل من سلبيات .. هل كنا نسمع مثلا فى مجال الأطباء عن تجاوزات أخلاقية كالتى نسمع بها هذه الأيام؟؟
وفى مجال التعليم أيضا ..وفى كل المجالات
هذه الأمراض طالت المجتمع ككل والشرطة جزء من المجتمع فلا تتعجب
الأخت الفاضلة: أنا حرة
ردحذفبالفعل كل مؤسسات المجتمع أصابها الكثير من العلل ولكن يظل جهاز الشرطة هو عصب المجتمع وحصنه الحصين والذى يفترض فيه توفير الأمن والأمان للمجتمع وأن يكون بعيداً عن أى خلل.....
أشكرك أختى الفاضلة على مداخلتك الكريمة
بارك الله فيك وأعزك
لا نعرف متي تنتهي هده الغمة و تنقضي ايامها
ردحذفالله يستر
اللهم سلم سلم
السلام عليكم محمد بك
ردحذفتحياتى
كان زمان شعار الشرطه فى خدمة الشعب
وبعدين لماالشرطه حست انها فوق الشعب غيرت الشعار دا الى الشعار الشرطه والشعب فى خدمة القانون.. وطبعا القانون مين اللى بيطبقه ... طبعا الشرطه اللى بتطبق القانون .. وممكن يطبقوه على مزاجهم هو فيه حد حيحاسبهم .. المهم انهم احسوا انهم فوق الشعب ... بشوات .. الباشا جه الباشا راح .. وسع للباشا .. يبقى ازاى حيبقى فى خدمة الشعب .. دا شعار قديم عفا عليه الزمن
المشكله انهم فعلا يعتقدون انهم بشوات وان باقى الشعب عبيد ..
يا سيدى تربيتهم فى كلية الشرطه تربيه قديمه عتيقه .. اضرب المتهم وتلاقيه على طول يقر .. مع ان العالم كله وصل لطرق جديده ما فيهاش تعذيب ولا فيها ضرب لكن الشرطه المصريه .. الباشوات .. يعملوا اللى هما عايزينه
تحياتى
أخى الفاضل: ذو النون المصري
ردحذفليس لها من دون الله كاشفة
أشكرلك أخى الفاضل تواصلك الطيب
بارك الله فيك وأعزك
عمنا وأستاذنا الجميل : فشكووول
ردحذفوعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تحليل واقعى ..عند حق
كيف يكون الباشا خادماً للرعية؟؟؟؟
دائماً تواصلك يسعدنى ويشرفنى
بارك الله فيك وأعزك
فعلا يااستاذنا
ردحذفكان في دراسه عملها احد الكتاب الانجليز في مصر في عهد محمد علي او الخديوي لا اذكر تحديدا
ان المصريين يخافون من اقسام الشرطه وانهم حتى لو كان صاحب حق لا يذهب الى الشرطه
واضيف فوق ماقلته انت ان المسأله ايضا لها بعد تاريخي بعض الشئ
ولك الان تحسن الوضع قليلا حيث اصبح هناك اناس كثيرون لايخافون من الشرطه او اقسام البوليس
ويمكن للشرطه معالجةهذالامر الان وفي هذه الاوقات
اشكرك اخي الحبيب على هذه التدوينه الرائعه
تحياتي
السلام عليكم
ردحذفأخي محمد، حقا تلك مقولة تضحكني كثيرا، الشرطة في خدمة الشعب، فعلا هم يخدمونه بوسائل متطورة يخدمونه بالضرب والشتم والإهانة، عندنا نحن ما يسمى الأمن الوطني وكثيرا ماأقول لاصدقائي هذا ليس أمنا وطنيا، هذا هو الرعب الوطني!!
أسأل الله السلامة.
نعم في خدمة الشعب
ردحذفوخدماتها كتير
ربنا يكفينا شر خدماتها
تقديري لك أخي محمد
السلام عليكم
ردحذفللأسف أخي محمد.. معظم ما وصل إليه حال كثير من رجال الشرطة من تعنت وظلم وعنجهية في التعامل من المواطنين يرجع لما يغرسه النظام فيه عقولهم منذ بدأ دراستهم.. لحفظ الولاء لهم...
وهذا لا ينفي أبدا وجود نماذج طيبة للغاية وشديدة الاحترام لنفسها ولمهنتها ولبني شعبها....
لكن مما يؤكد تفشي الظاهرة ومما يحزن في الوقت نفسه، أن الغالب من الناس إذا صادف شرطيا صالحا مؤدبا مهذبا في الحديث يكاد لا يصدق في البداية!!!!!
تحياتي على الطرح الطيب..
مدونة جميلة وقلم رائع
ردحذفنتمنى منك المزيد
أخى الفاضل: ماجد العياطي
ردحذفمسكين هذا الشعب مكتوب عليه أن يعيش دائماً تحت سطوة
الخوف ...
أشكرك أخى الفاضل ماجد
على مداخلتك الطيبة
تقبل خالص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
أخى الفاضل: أبو حسام الدين
ردحذفيبدو أننا جميعاً فى الهم سواء....
تقبل خالص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
ا|لأخت الفاضلة: ماما أمولة
ردحذفالحمد لله ....
أشكرك سيدتى على زيارتك الطيبة
تقبلى خالص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
أخى الفاضل: أ/ ماجد القاضي
ردحذفنعم أخى هناك نماذج منهم فى جمة الأدب والذوق وأعرف منهم الكثير وتعاملت معهم عن قرب ...
ولكن هناك من يشوه الصورة ويعكرها الصفو بين الشعب وحراسه..هم أنفسهم مستاؤون من هؤلاء...
تقبل خالص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
الأخ : عربي
ردحذفأشكرلك أخى هذه الزيارة العطرة
وأشكر إطرائك الكريم ...
بارك الله فيك وأعزك