بسم الله الرحمن الرحيم
أذهلتنى هذه الصورة والتى وجدتها ضمن مجموعة منتقاة فى مدونة أطفال من نور
انظروا جيداً ...
صبى صغير السن أعزل اليدين إلا من علم بلاده والذى هو أقوى من كل سلاح
وجندى صهيونى مدجج بالسلاح شاهره فى وجه الصبى والذى وقف أمامه متحدياً
لم يخف ..ولم يهتز بل فتح له صدره متحدياً....
وانظروا هذا الجندى الصهيونى رغم مايمسك به من سلاح إلا أنه أمام هذا التحدى الصلب
أرتعدت فرائصه واختل توازنه ..الله الله
هؤلاء هم حفدة خالد بن الوليد وصلاح الدين
هم طليعة الأمة والتى أراد الله لهم أن يكونوا الدرع الحامى للعروبة
وحملة رايات الجهاد .. فكانوا نعم المجاهدين....
اللهم ثبتهم وانصرهم ..اللهم آمين
السلارم عليكم ورحمة الله
ردحذفجزاك الله خيرا استاذى الكريم
بالفعل لقد لفتت نظرى الصورة اول ما دخلت مدونتك
وما كان بى الا ان قلت (اللــــــــــــه ) قبل ان أقرأ كلماتك
اشاركك الرأى والتأثر
اشكرك بارك الله فيك
ونسأل الله تعالى ان يرزق ابناء الاسلام فى فلسطين وغيرها بالشجاعة والبسالة وحب الجهاد
تحياتى لك
صبى صغير السن أعزل اليدين إلا من علم بلاده والذى هو أقوى من كل سلاح
ردحذفماأروع الصورة وماأروع هذه العباره
اشعر بفخر امام كل ماشوف مثل هذه الصورة فعلا ابطال فى زمان عزت فيه البطولة
رب انصرهم
ردحذفيارب العالمين
اخي محمد الجرايحي /هؤلاء ليسوا باطفال بل هم ابطال
ردحذفهم في قلب النار ولا يخشونها اعجب من اناس يحولون حجاره هدمت بها بيوتهم الي اسلحه يخشاها عدو مدجج بالسلاح
فقد القي الله في قلوب هؤلاء السفله الرعب حتي من الاطفال
فليتعلم العالم منهم البطوله
شكرا لك علي العرض الطيب
يارب أيدهم بنصرك و انقذ شبابنا ورجالنا من كبوتهم وغفلتهم لننصرك فتنصرنا يا إلهي ...جزاك الله خيرا أخي محمد ...على فكرة لم يصلني تعليق من حضرتك على البوست الأخير سوى واحد فقط و علها خطأ من المدونات لا يتكرر إن شاء الله
ردحذفبسم الله وبعد
ردحذفنشكرك أخانا في الله على طرحك هذا الموضوع
نعم أخي في الله هؤلاء هم أبناء ورجال وأبطال فلسطين عزتهم وكرامتهم وإصرارهم أقوى من جبروت وسلاح ودبابات بني صهيون
يقول صلى الله عليه وسلم: (لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله و هم كذلك، قيل: أين هم يا رسول الله ؟ قال: في بيت المقدس وأكناف بيت المقدس) فنسأل الله النصر والتمكين لهذا الدين ونحمده على أن جعلنا من المرابطين في أرض الإسراء والمعراج أرض فلسطين
----------
إخوانك في الله
المنشد أبو مجاهد الرنتيسي
أحلام الرنتيسي
سدد الله خطـــاهم
ردحذفوأيدهم ونـــصرهم
أولئك الــذين هـــم
فى رباط الى يوم القيامة
اجل اخى الفاضل
ردحذفبرغم كل شئ صامدون صابرون
اللهم انصر فلسطين وحررها من العدوان
اللهم امين
جزاك الله كل خير
وجعله فى ميزان حسناتك
تحياتى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفحقيقةً؛ أن الجنود الصهاينة يخشوننا
فما الأسلحة التي بين أيديهم التي تُستعمل للهجوم
هي دروعٌ للحماية!!
يخشونَّ على أنفسهم منا!
جميلٌ هذا الشعور صراحةً, أن تعرف ان العدوى يخشاك
--
حدثتني صديقتي من القدس كانت تتعلم في مدرسة للبنات فقط..
أن الجنود دائما ما كانوا يأخذون مُدير المدرسة (حيث كان مطلوبًا لديهم كثيرًا)
فتيات المدرسة كلهن يرتدين الحجاب والجلباب والحمدلله.. فمرةً عندما أتوّا الجنود لأخذ المدير قال الجنديُّ له: أنا لا أحبّ دخول هذه المدرسة!,
فسأله المدير:لماذ؟!. فأجابهذاك الأخرق: لأنهن فتيات مُتدينات!!!
كان يخشاهن من لباسهن, لباس العفة والاحتشام لباس الاسلام..
فكيف لا يخشى هذا الصبي؟!,, هُم جبناء, يختبؤون وراء "أسلحتهم" الفتاكة!!
لعنة الله عليهم!!
صوه تهز القلب بما تحمله من معانى
ردحذفاللهم ثبت اقدامهم وأخذل عدوك وعدوهم اللهم امين
تحياتى لك اخى
اللهم أعز الإسلام و المسلمين
ردحذفجزاك الله خير الجزاء على هذه الصورة التى تعيد لنفوسنا الأمل
السلام عليكم،
ردحذفلا بد لليل أن ينجلي
ولا بد للقيد أن ينكس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفبارك الله فيك أخي محمد ووفقك الله لكل خير
قوة يستمدونها من الناصر سبحانه
الأخت الفاضلة: أم هريرة (lolocat)
ردحذفالصورة بالفعل ملفتة ومؤثرة..فلاأعتقد أن هناك من يمتلك شجاعة هؤلاء ..على الرغم من بطش المحتل وعنفه ولكنهم كباراً وصغاراً لايخشونهم...
ثبتهم الله تعالو وأيدهم بنصره
تقبل أختى الكريمة تقديرى واحترامى
وبارك الله فيك وأعزك
أخى الفاضل: قلم رصاص
ردحذفنعم أخى هم أبطال وفخر لكل عربى ومسلم
خفظهم الله ونصرهم بنصر من عنده
بارك الله فيك وأعزك
اللهم تقبل دعاءنا
ردحذفاخى الفاضل: عباس ابن فرناس
هم فى أشد الاحتياج لدعائنا ودعمنا
نصرهم الله تعالى وأعزهم
تقبل اخى تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
أخى الكريم: سواح في ملك الله-
ردحذفصدقت أخى هم ليسوا باطفال بل هم أبطال
ضربوا أروع أمثلة للتضحية والفداء....
نثرهم الله بنصر من عنده
تقبل أخى خالص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
الأخت الفاضلة: كلمات من نور
ردحذفأولاً أشكرلك حسن الاختيار والذى دلنا على هذه الصورة المذهلة....
ونسأل الله تعالى أن يثبتهم وينصرهم
اللهم آمين
سيدتى : يشرفنى دائماً أن أشارك بالتعليق فى مدونتك
بارك الله فيك وأعزك
يقول صلى الله عليه وسلم: (لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله و هم كذلك، قيل: أين هم يا رسول الله ؟ قال: في بيت المقدس وأكناف بيت المقدس)..
ردحذفــــــــــ
أخى الكريم :المنشد أبو مجاهد الرنتيسي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرلك مداخلتك الطيبة والقيمة
وكل قلوب المسلمين تمتلئ فخراً بهذا الشعب البطل
وتلهج بالدعوات بقلوب مخلصة أن ينصرهم الله ويطهر كامل ترابهم من رجس أحفاد القردة والخنازير
تقبل أخى خالص تقديرى واحترامى
وبارك الله فيك وأعزك
اللهم آمين
ردحذفـــــــــــ
بارك الله فيك وأعزك
الأخت الفاضلة: norahaty
وأشكرلك دعواتك الطيبة ومشاعرك النبيلة
تقبلى خالص تقديرى واحترامى
الأخت الفاضلة: جايدا العزيزي
ردحذفنعم أختى هم صابرون صامدون
وعلمونا كيف تكون التضحية
نصرهم الله وأعزهم
تقبلى أختى خالص تقديرى واحترامى
وبارك الله فيك وأعزك
الأخت الفاضلة: رحمَة غنايم
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرلك هذه المداخلة الطيبة والقيمة
وحفظ الله فتيات الإسلام وأعزهم بدينه
ونصر المجاهدين فى أرض فلسطسين الطيبة
وطهرها من رجس أحفاد القردة والخنازير
شرفت بتواجدك الطيب
تقبلى خالص تقديرى واحترامى
وبارك الله فيك وأعزك
الأخت الفاضلة: مدونه ما كفايه بقى
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرلك تواجدك الكريم
وتعليقك الطيب
بارك الله فيك وأعزك
الأخت الفاضلة: esraa
ردحذفأشكرلك تواصلك العطر الكريم
تقبلى خالص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
علاء الدين يقول...
ردحذفلسلام عليكم،
لا بد لليل أن ينجلي
ولا بد للقيد أن ينكسر
ـــــــــــــ
أخى الكريم : علاء الدين
ونحن فى انتظار هذا اليوم
بارك الله فيك وأعزك
فلسطين.. إنها بحق آخر رمز للنضال في ذاكرة العرب...
ردحذفأخي محمد يسعدني متابعتك للأوراق فلسطينية.. ولكنني أنوه إلى أن محمود دراغمة لازال على قيد الحياة.. وهو لازال على اتصال بي من فلسطين الحبيبة..
دام قلمك ذخرا للوطن والعروبة والإسلام..
أخى الفاضل: أحمد ( ahmad@ahmad-b.net )
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسعدتنى زيارتك الكريمة العطرة
وأشكرلك تعليقك الطيب
وتقبل خالص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
أخى الفاضل: أ/ معمر عيساني
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
متابعتى نابعة من قيمة هذه الأوراق
وأعتذر للخطأ الغير مقصود أدام الله تعالى بقاء الأخ
محمود دراغمة
وتقديرى واحترامى لك ولشخصه الكريم
بارك الله فيك أخى الكريم وأعزك
السلام عليكم ورحمته وبركاتة
ردحذفاخي واستاذي محمد الجرايحي
انها صورة مؤثرة
وما تحمل بين طياتها
الشجاعة والاصرار على التحدي لانهم هم اصحاب حق
وندعووو من الله ان ينصرهم دائما
احتراماتي
دمـ الغربة ــوع
الأخت الفاضلة: دمـ الغربة ــوع
ردحذفدائماً الحق أقوى من الباطل
وهذا الفلسطينى صاحب حق لذلك هو الأقوى
أشكرلك أختى مداخلتك الطيبة وتواصلك الكريم
وتقبلى خالص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
سيدى الفاضل
ردحذفربما ... كلامى يغضب الكثيرين
لكن لى وجهة نظر وممكن ان اكون على خطأ ..
سيدى من مظاهر دفن الشهداء فى ارضنا الغاليه فلسطين ان ترتفع فوهات الأسلحة وترمى بوابل من الرصاصات التى احزن عليها كثيرا لبعثرتها فى الهواء .
لماذا لا تسدد تلك الرصاصات فى صدور الصهاينة .. نقاش دار بينى وبين احدهم . قال إن فعلوا ذلك ستقوم الدنيا وتدك على رؤوس الفلسطينيون .. يا راجل ما الدنيا قايمة من زمان وبتدك وبيموت منهم المئات ولا هناك رصيد لقتلى الصهاينة .. فما يمنع ان يقتل مائة صهيونى أمام ما قتل من اصحاب الارض . اليهود يخافون اصلا على جنودهم وان تم قنص الجنود سوف يعم الخوف بينهم .. ممكن الرد يكون قاسى .. لكن مرة والتانية يعرفوا ان منهم من سيقتل وبكثرة ..
من الاخر
طبعا صورة الطفل رائعة وتظهر مدى صلابة الشعب من اصغرهم لاكبرهم . لكنى اتمنى ان يكون للرصاصة ثمن .
اسف للإطاله اخى العزيز محمد بك
أزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفندعو الله تعالى أن ينصر اخواننا فى فلسطين الحبيبة وأن يحرر الأقصى وأن يكتب لنا صلاة فيه بإذن الله تعالى
ردحذفوتحية لكم أبناء فلسطين الحرة الآبية
م- سامى الاسكندرانى
الأخ الفاضل: master.ms
ردحذفمن حقك أكيد أن تعبر عن رأيك ..ومن حقك علينا أن نستمع إليه.
أخى: أنا معك ..دائماً عندما أشاهد هذا الموقف أتمنى لو أن كل رصاصة من هذه الرصاصات صوبت فى قلب أحد هؤلاء الأعداء..
ولكن هذا لايمنع من أن هناك أبطال حقيقين يستحقون منا كل الثناء والتقدير والاعتزاز.
وأشكرلك أخى مداخلتك الطيبة والدالة على مدى حماستك ومحبتك لإخوانك هناك فى الأرض المحتلة فلسطين
بارك الله فيك وأعزك
أخى الفاضل: م- سامى الاسكندرانى
ردحذفنعم أخى ..قلوبنا تتشوق للصلاة فى المسجد الأقصى
ونسأل الله تعالى أن يستجب لدعائنا...
ونشاركك التحية لإخواننا فى فلسطين الحرة
بارك الله فيك وأعزك
الصورة خطييييرة... والله خلتني أقشعر.. بجد حسيت بعزة وفخر..
ردحذفموفق في اختيارك وشكري لمدونة من نور..
تحياتي أخي الكريم محمد.
السلام عليكم ورحمة الله
ردحذفاستاذي صورة معبرة بحق تدل على اصرار الفلسطنين وتمسكهم بحقهم في العيش على ارض حرة ولا تستغرب فالمسلم دائما قوي بدينه وعقيدته
تحياتي لك اخي
أخى الفاضل: أ / ماجد القاضى
ردحذفنعم أخى هى صورة تشعرنا بالفخر
قوة وصلابة هؤلاء الأبناء تشعرنا بأن هناك أمل قادم وبقوة....
أشكرلك أخى تواصلك الطيب
بارك الله فيك وأعزك
الأخت الفاضلة: شهر زاد
ردحذفنعم أختى المسلم دائماً قوى بتمسكه بدينه وعقيدته
وهؤلاء لديهم عقيدة قوية وإيمان راسخ لايلين...
أختى الفاضلة أشكرلك تواصلك العطر
وتقبلى خالص تقديرى واحترامى
وبارك الله فيك وأعزك
صورة رهيبة لايفعل هذا الا من لايخاف الموت ولايخشاه نصرهم الله واعزهم
ردحذفهذه هي الصورة التي حدثتك عنها قمة العزة في قمة الضعف
ردحذفالكرامة والعزة التي لا تشترى بالمال ولا بجاه الملوك والرؤساء
ردحذفتقديري لحضرتك أخي محمد