بسم الله الرحمن الرحيم
ذكرت صحيفة «الوفد» المصرية في عددها الأسبوعي الصادر اليوم الخميس أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أبلغ الرئيس الأمريكي باراك أوباما بأن إسرائيل لن تستطيع ضبط نفسها إلى ما لا نهاية، وأنها قد تلجأ إلى حلول وصفها بـ«الدراماتيكية» منها إعادة احتلال سيناء إذا اقتضت الضرورة ذلك.
وأوضحت الصحيفة نقلاً عن موقع «نيوز وان» الإخباري الإسرائيلي أن نتنياهو اتصل هاتفياً بالرئيس الأمريكي باراك أوباما بداية الأسبوع الحالي، وأبلغه رفض إسرائيل المطلق أن تكون مصر «في مهب الريح»، مهدداً بإعادة احتلال سيناء ضمن حلول أعدتها إسرائيل للتعامل مع الموقف إذا لم تتوصل الحكومة الأمريكية إلى حل يعيد الأمور إلى نصابها.
وبحسب الموقع الإسرائيلي، فإن أوباما قرر الاتصال بالعديد من الدول العظمى لمحاولة إيجاد مخرج للأزمة بأي ثمن بما يحافظ على أمن إسرائيل، وإغلاق معبر رفح.
وأشارت الصحيفة إلى غليان الشارع الإسرائيلي نتيجة للتحولات المصرية في سياساتها الخارجية تجاه إسرائيل عقب ثورة 25 يناير، حيث دعا الحاخام المتطرف بسرائل أرئيل إلى إعادة احتلال سيناء، محذراً في الوقت ذاته من تداعيات ثورة يناير على الأوضاع السياسية والإستراتيجية داخل إسرائيل.
وقال: "السلام مع مصر ليس كنزاً إستراتيجياً، ولكنه شوكة في حلق إسرائيل، فمصر بعد الثورة تقود اتفاق المصالحة بين الفلسطينيين وتفتح معبر رفح أمامهم ومازالت الأنفاق تنقل السلاح إلى حركة حماس في غزة".
ويرى المراقبون أن التغيرات الدراماتيكيّة في السياسة المصريّة عقب ثورة 25 يناير، أصابت إسرائيل قادة وشعباً بالهلع والفزع، ويظهر ذلك في تصريحات كبار مسئوليها الذين أكدوا أن الجبهة الجنوبيّة مع مصر باتت خطيرة ويتحتم على الجيش الإسرائيلي إعادة النظر في الإستراتيجية الدفاعية الخاصة به.
وكانت القناة العاشرة بالتلفزيون الإسرائيلي نقلت تصريحات لمسئول رفيع بالحكومة الإسرائيلية الشهر الماضي، قال فيها بلهجة تهديد للقاهرة "إن أمن إسرائيل القومي والإستراتيجي خطاً أحمر، ولن تسمح تل أبيب لأي أحد أن يمسه"، مضيفاً أن فتح معبر رفح سيزيد من الخطر الكبير على أمن تل أبيب الإستراتيجي، وأن سياسة مصر الخارجية الجديدة من الممكن أن تؤدى إلى تأزم العلاقات المصرية – الإسرائيلية، والوصول بها إلى حالة «سيئة» للغاية، لافتا إلى أن تلك التغيرات جعلت الولايات المتحدة الأمريكية تشعر بالقلق أيضاً.
فيما ذهبت بعض الوسائل الصهيونية المتطرفة إلى أبعد من ذلك، حيث دعت صراحة الجيش الإسرائيلي إلى «حرق» مصر إذا فتحت معبر رفح للفلسطينيين.
وزاد الموقف سوءًا بالنسبة للدولة الصهيونية بعد تنفيذ مصر وعودها وفتح معبر رفح بصورة دائما مع الجانب الفلسطيني، المتمثل حقيقة في أهالي قطاع غزة المحاصرين من قبل آلة الحرب الإسرائيلية، وقيام مصر بقطع الغاز عن إسرائيل وإصرارها على إعادة التفاوض مرة أخرى لزيادة الأسعار.
ذكرت صحيفة «الوفد» المصرية في عددها الأسبوعي الصادر اليوم الخميس أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أبلغ الرئيس الأمريكي باراك أوباما بأن إسرائيل لن تستطيع ضبط نفسها إلى ما لا نهاية، وأنها قد تلجأ إلى حلول وصفها بـ«الدراماتيكية» منها إعادة احتلال سيناء إذا اقتضت الضرورة ذلك.
وأوضحت الصحيفة نقلاً عن موقع «نيوز وان» الإخباري الإسرائيلي أن نتنياهو اتصل هاتفياً بالرئيس الأمريكي باراك أوباما بداية الأسبوع الحالي، وأبلغه رفض إسرائيل المطلق أن تكون مصر «في مهب الريح»، مهدداً بإعادة احتلال سيناء ضمن حلول أعدتها إسرائيل للتعامل مع الموقف إذا لم تتوصل الحكومة الأمريكية إلى حل يعيد الأمور إلى نصابها.
وبحسب الموقع الإسرائيلي، فإن أوباما قرر الاتصال بالعديد من الدول العظمى لمحاولة إيجاد مخرج للأزمة بأي ثمن بما يحافظ على أمن إسرائيل، وإغلاق معبر رفح.
وأشارت الصحيفة إلى غليان الشارع الإسرائيلي نتيجة للتحولات المصرية في سياساتها الخارجية تجاه إسرائيل عقب ثورة 25 يناير، حيث دعا الحاخام المتطرف بسرائل أرئيل إلى إعادة احتلال سيناء، محذراً في الوقت ذاته من تداعيات ثورة يناير على الأوضاع السياسية والإستراتيجية داخل إسرائيل.
وقال: "السلام مع مصر ليس كنزاً إستراتيجياً، ولكنه شوكة في حلق إسرائيل، فمصر بعد الثورة تقود اتفاق المصالحة بين الفلسطينيين وتفتح معبر رفح أمامهم ومازالت الأنفاق تنقل السلاح إلى حركة حماس في غزة".
ويرى المراقبون أن التغيرات الدراماتيكيّة في السياسة المصريّة عقب ثورة 25 يناير، أصابت إسرائيل قادة وشعباً بالهلع والفزع، ويظهر ذلك في تصريحات كبار مسئوليها الذين أكدوا أن الجبهة الجنوبيّة مع مصر باتت خطيرة ويتحتم على الجيش الإسرائيلي إعادة النظر في الإستراتيجية الدفاعية الخاصة به.
وكانت القناة العاشرة بالتلفزيون الإسرائيلي نقلت تصريحات لمسئول رفيع بالحكومة الإسرائيلية الشهر الماضي، قال فيها بلهجة تهديد للقاهرة "إن أمن إسرائيل القومي والإستراتيجي خطاً أحمر، ولن تسمح تل أبيب لأي أحد أن يمسه"، مضيفاً أن فتح معبر رفح سيزيد من الخطر الكبير على أمن تل أبيب الإستراتيجي، وأن سياسة مصر الخارجية الجديدة من الممكن أن تؤدى إلى تأزم العلاقات المصرية – الإسرائيلية، والوصول بها إلى حالة «سيئة» للغاية، لافتا إلى أن تلك التغيرات جعلت الولايات المتحدة الأمريكية تشعر بالقلق أيضاً.
فيما ذهبت بعض الوسائل الصهيونية المتطرفة إلى أبعد من ذلك، حيث دعت صراحة الجيش الإسرائيلي إلى «حرق» مصر إذا فتحت معبر رفح للفلسطينيين.
وزاد الموقف سوءًا بالنسبة للدولة الصهيونية بعد تنفيذ مصر وعودها وفتح معبر رفح بصورة دائما مع الجانب الفلسطيني، المتمثل حقيقة في أهالي قطاع غزة المحاصرين من قبل آلة الحرب الإسرائيلية، وقيام مصر بقطع الغاز عن إسرائيل وإصرارها على إعادة التفاوض مرة أخرى لزيادة الأسعار.
اى ...على فكره انا خوفت شويه كده ....
ردحذفبصراحه مش عايزه نحارب طبعا صحيح كلنا عارفين ان اليوم ده جاى جاى لكنى كنت اتمنى تاجيله لابعد وقت ممكن..
ربنا يستر
الأخت الغاضلة: د/ دودى
ردحذفاسرائيل فى حرب فعلية مع مصر ومنذ عقد اتفاقية كامب ديفيد.
ولكنها ليست حرباً بالمعنى التقليدى للحرب ..حرب الطائرة والمدفع .
ومازالت هذه الحرب مستمرة بالفعل وقد تزداد حدتها فى الأيام القادمة.
لا أظن ان تقدم اسرائيل على هذه الخطوة
ردحذفلانها هلعت من ثورة داخلية فما بالها لو اعلنت الحرب والشعب أصلا فى حالة من الاستسفزاز والاستنفار ..
اعتقد ان الشعب سيحارب حتى بالطوب والعصى لو لم يتمكن من حمل سلاح وايضا وفى هذه الحاله سوف تكون الحرب من داخل فلسطين ولم تتحمل اسرائيل ذلك
أخى الكريم: master.ms
ردحذفوأنا معك أظن أنها لاتستطيع ذلك
ولكن المقال هنا يظهر مدى الهلع الذى تعيشه اسرائيل وهذا ما حاولت إظهاره
تقبل تقديرى واحترامى
أستاذ محمد
ردحذفدخول اسرائيل فى حرب مع مصر الآن يجر المنطقة بل العالم إلى حرب شبه عالمية لاتتحملها المنطقة ولااسرائيل
كل هذا هو كما قلت دليل الفزع والهلع الاسرائيلى
تقبل احترامى
أخى الفاضل: م/ سامى الاسكندرانى
ردحذفنعم أخى ولكن هذا لايمنع أن نأخذ حذرنا لأن اسرائيل تجيد الحروب القذرة
تقديرى واحترامى
السلام عليكم
ردحذففيما ذهبت بعض الوسائل الصهيونية المتطرفة إلى أبعد من ذلك، حيث دعت صراحة الجيش الإسرائيلي إلى «حرق» مصر إذا فتحت معبر رفح للفلسطينيين.
الله يحرقهم يارب فى نار جهنم
ياريت والله يقدموا على الخطوة دى علشان تبقى النهاية لهم ان شاء الله
اجبن خلق الله واحقر خلق الله قاتلهم الله ودمرهم وشتت شملهم وجمعهم
ولك كل الحق يجب ان نأخذ حذرنا من الداخل والخارج كل حين يكفى ماحدث تلاتين سنة
تحياتى لك وتقديرى استاذى العزيز
من رأييى الشخصى يبقى قمة الغباء السياسى..
ردحذفميقدرش حالياً
العاقل هو الذي يعد العده لكي يستخمها في الوقت المناسب
ردحذفالآن ما اراه هو محالة جر الشكل مع الآخرين واحنا حالنا عدم
منذ ساعتان شاهدت على قناة العالم الاخ خضيري ةمعه الابراشي وهم يثنون على ايران وحسن نصر الله واعادة العلاقات التي هي من المفترض قوه ضد الكيان الصهيوني
هم اساتذه في جر الشكل والسعي إلى اضعافك- وهذا ما يسعون إليه حاليا في ظل البهدله الموجوده في البلد- ةالشباب مندفع وفاكر الحرب لعبه ةانهم كما اطاحوا بمبارك فإن من السهل الاطاحه باليهود
شوف يا استاذ محمد
الفرق بيننا ةبين الناس دي انهم بيحسبوا للخطوات قبل تنفيذها
اما نحن فنأخذ الخطوه وننتظر المجهول من النتائج لكي نبني عليه المستقبل!!!
وربك يسترها
يا ريت يتجننوا ويعملوا كده
ردحذفعلى الاقل هتنتهي معاهدة السلام وننضف بلدنا من سفيرهم وتنتهي حكاية تصدير الغاز تماما
وفي النهاية مش هيعرفوا ياخدوا شبر من مصر
اتمنى من المجلس العسكري ان يكون على اهبة الاستعداد لمثل ذلك اليوم
وبقوة الايمان سينصرنا الله
تحياتي
مع كم الهلع الذى أنتاب الحكومة الاسرائيلية بعد ثورة يناير لا أظن أن الحرب أحد الحلول التى سيلجأون لها ربما ضغط سياسى عن طريق أمريكا وربما اقتصادى ولكن حرب لا أعتقد أنهم بهذا الغباء :)
ردحذفتحياتى
الحسينى
لله الامر من قبل ومن بعد
ردحذفالأستاذ الفاضل محمد الجرايحي
ردحذفمن أراد شن حرب لا يعلن ذلك و لكن يأخذ خصمه على حين غرة .إسرائيل ليست على استعداد لدفع فاتورة تكاليف باهظة جراء حرب مع مصر حتى و لو أخذت فيها سيناء ، لكن في يقيني ما ستسعى إليه إسرائيل في القادم أنها ستسعى إلى تسخين الأمور و تصعيدها من أجل الوصول إلى حالة مواجهة فلسطينية مصرية كما فعلت من قبل حين أوصلت الأمور إلى حالة مواجهة فلسطينية فلسطينية و جلست تشاهد. لذلك على جميع الأطراف الحرص و الحذر
هذا الخوف و الجنون الإسرائيلي أخي كما عودتنا عليه تصريحات مسؤوليهم و لكن الشعب المصري سيقاوم حتى آخر نفس و اللي ممكن اسرائي تجهله أن المصري و العربي لا يخاف و خاصة بعد الثورات .. يعني ستدخل في حرب خاسرة من الأول ..
ردحذفحفظكم المولى و رعاكم أخي و شدّ أزر حكومتكم و هداهم الى ما فيه أمن مصر و شعبها الطيب
أعزكم الله و رفع قدركم و بارك في قلمكم
أخبر نتنياهو أن الزمن الآن ليس زمنهم
ردحذفو التعنت الاسرائيلي والاستهتار بإرادة الشعوب انتهى...
وأن الشعب المصري والشعب العربي مهتم الآن بملاحقة اسرائيل في أوكارها ..واجبارها على الخروج وانتزاعها من قلب الوطن العربي الذي لم يكن يوما مكانا لها ولكنها احتلته في غفلة من الزمن
ونحن الآن بعزائمنا أيقظنا الزمن
ليس لدينا شيئا نخشي عليه فكل ما لدينا رخيص مقابل حرية الوطن
تحيتي
الأخت الفاضلة: أم هريرة
ردحذفنعم هم كذلك ..ولكن لابد من الحذر والحيطة لأنهم أحقر خلق الله.
تقبل سيدتى تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
أخى الفاضل: Dr Ibrahim
ردحذفالضغوط الداخلية فى اسرائيل أصبحت منذ الثورة قوية وهو يحاول تخفيف هذا الضغط بتصاريح عنترية.
تقبل تقديرى واحترامى
أخى الفاضل: لورنس العرب
ردحذفالشباب دائماً يحكمه الحماس والاندفاع
وأتمنى أخى أن يكون هناك حكمة فى تصرفاتنا لأن اليوم ليس مثل الغد.
تقبل خالص تقديرى واحترامى
وأشكرلك مداخلتك القيمة
أخى الفاضل: د/ مصطفى سيف
ردحذفهم صحيح جبناء لكنهم ماكرين ولايتهاونون فى استخدام أحقر وأقذر الأساليب للوصول لأهدافهم.....
نتمنى أن تكون لنا فى المستقبل القريب سياسة واضحة قوية وحاسمة.
تقبل تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
أخى الفاضلك الحسينى
ردحذفأنا معك فى رأيك
هم بالفعل يريدون ضغوط أمريكية وخارجية على مصر الثورة ولاأعتقد أن اختيار الحرب موجود ....
شكراً لك
وتقبل تقديرى واحترامى
أخى الكريم : غير معرف
ردحذفوما النصر إلا من عند الله
شكراً لتواصلك
أخى الفاضل: أ/ محمد محمود عمارة
ردحذفنعم لاأستبعد ذلك ...
ووجب الحذر فأعتقد أن أسلوب اسرائيل أصبح معروفاً ومعلوماً وحيلها لم تعد تنطلى على أحد...
أشكرك سيدى
تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
ردحذف..حقا وقاحة الإسرائليين ليس لها حدود..لا أظن أنهم أهل لهذه الحرب..
بارك الله فيكم/ليــنا.
الأخت الفاضلة: أم على
ردحذفنعم الوضع اختلف كثيراً بعد الثورة
وهذا ماتعلمه اسرائيل جيداً وتخشى أن تعود من جديد
فى سجنها الأزلى والذى أخرجها منه اتفاقية السلام المزعوم.
تقبل سيدتى تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
الأخت الفاضلة: زينة زيدان
ردحذفأحييك على حماستك الطيبة
وأشكرلك هذه المداخلة القيمة
بارك الله فيك وأعزك
الأخت الفاضلة: لينا
ردحذفمرحباً بك
وأشكرلك مداخلتك الطيبة
وتقبلى تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
هذه التصريحات دليل على مدى ماأصاب اسرائيل من خوف مما حدث من ثورات وخاصة فى مصر
ردحذفنصر الله مصر والعرب المسلمين على اليهود أعداء الدين
والإنسانية
بارك الله فيك
/للأسف اللي شايفاه إن مفيش أي تقدم فعلي فعلاً تحديدا بعد خروج نبيل العربي من وزارة الخارجية
ردحذفوبالنسبة لمعبر رفح , دخلت الايادي اليهودية ف الموضوع وأصبح هنالك عوائق على الفلسطيينيين وكمان بيفكرو ف خطط جديدة لتصدير الغاز لاسرائيل باتفاقية تان بيبحثوها , والله المستعاان
دا الخبر
رفح| صدمة في غزة عقب انتهاء اجتماع لجنة المعابر في غزة والاجهزة الامنية في مصر بخصوص معبر رفح... الامن المصري يشترط مرور 400 مسافر يوميا فقط... ويشترط ارسال كشوفات باسماء المسافرين مسبقا...ويوافق على قبول الطلبة الملتحقين بالدراسة وليس المقبولين حديثا... ويشترط عدم الاعتراض على اي مسافر يقوم بارجاعه...ويشترط على اي مريض يريد ان يدخل للعلاج ان يفحص من لجنة طبية مصريا!!
لماذا هذا التغيير في موقف مصر؟؟؟
الأخت الفاضلة: أم عبد الرحمن
ردحذفأكيد هناك شىء ما أصابهم وجعلهم فى هذه الحالة من الهلع....
تقبلى تقديرى واحترامى
الأخت الفاضلة: بنت الصالحين
ردحذفنعم قرأت الخبر
ولاأعرف السبب ولكن أكيد هناك دواعى استجدت
ونتمنى أن يعود فتح المعبر بشكل دائم وغير مشروط
شكراً لك
بارك الله فيك وأعزك
اخي الفاضل الأستاذ محمد ..تحياتي لحضرتك ....
ردحذفالحقيقة ان الثورة فعلاً عملت تغيير كبير في توجهات اسرائيل ..ويمكن كمان في آمال العرب ..
يمكن كان موضوع الوحدة العربية اندثر تحت كمية
الظلم اللي كانت بترزح تحته البلاد العربية لسنين عديدة ..لكن جه الوقت اللي بنحلم فيه كلنا بوحدة عربية قد آن أوانها لتعرف اسرائيل
ماذا يمكن للعرب ان يصنعوا ...ولنا الله
وعلى فكرة فيه فنجان قهوة مستنيك عندي بقاله مدة
ياترى حاتشربه امتى ..فيه كام حاجة جديدة عايزة
رأيك فيها ولك التحية
الحرب أعلنت ولن نتفاوض (ان الله أشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنه يقاتلون فى سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعدا عليه حقا فى التورة والأنجيل والقرآن ومن أوفا بعهده منالله فستبشروا ببيعكم الذى بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم) ولنتذكر سويا خطاب السادات عند النصر 1973 ولنقل (وما النصر الامن عند الله) (ان تنصروا الله ينصركم أن تنصرو الله فلا غالب لكم) صدق الله العظيم
ردحذفلا تقلقوا نسخة مصرية عن أنتصار حرب الله وحماس ستتكرر في سيناء
ردحذفآسف أقصد حزب الله
ردحذفلا تستطيع فعل ذلك ..
ردحذفالصهاينة يعلمون جيدا
ان الـ 85 مليون مصري لن يسمحوا بمس اي شئ من بلدهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفاسرائيل هي الغدر بعينه لانأمنها
يامرحب بحرب نقتل فيها اليهود والصهاينة اعداء الانسانية,
ردحذفلا اعتقد انهم يملكون هذه الجرأة لاعادةاحتلال سيناء..لا اعتقد