بسم الله الرحمن الرحيم
ابنة سوهاج تبتگر نظرية جديدة لتشغيل سفن الفضاء بدون وقود الروتين ونقص الإمگانيات يهددان حلم المخترعة الصغيرة....
عائشة مصطفى تداولت مواقع أجنبية خبر الطالبة المصرية عائشة مصطفي »19عاماً« التي اخترعت نظاما خاصا بقوة الدفع للمركبات الفضائية المستقبلية، دون الحاجة لاستخدام قطرة واحدة من الوقود.
الاختراع أصبح محور حديث علماء الفضاء حيث يساعد علي التخلص من صواريخ الدفع التقليدية، والاعتماد علي توليد الطاقة عن طريق قوة دفع لها تأثيرات في حجب كمية من الطاقة والاحتفاظ بها.
اختراع عائشة، الطالبة في كلية العلوم بجامعة سوهاج في مصر، تفوق علي الابحاث التي تجريها وكالة »ناسا« لعلوم الفضاء، إذ يستخدم أعلي التقنيات التكنولوجية بتأثير الكم علي قوة دفع الاقمار الصناعية عبر الفضاء بدلا من محركات الصواريخ العادية.
عائشة مصطفي عمرها19سنة فتاة عادية مثل ملايين الفتيات في مصر حصلت علي الثانوية العامة بمجموع 90٪ وكان أقصي أحلامها البسيطة أن تلتحق بكلية العلوم بجامعة سوهاج لتواصل عشقها لدراسة الفيزياء والرياضيات وحقق لها القدر ما أرادت واصبحت الآن بالفرقة الثانية بقسم الفيزياء ولكن عائشة لم تصبح فتاة عادية بعد أن تقدمت بطلب إلي اكاديمية البحث العلمي للحصول علي براءة ابتكار نظريتها الجديدة الخاصة بتغذية النظام الكهربائي داخل سفينة الفضاء دون استخدام الوقود التقليدي.
نظرية عائشة سوف تقلب الموازين العلمية في العالم كله بعد نجاح تطبيقها عمليا وبعد أن اكدت بعض المواقع البحثية الأمريكية أن نظرية عائشة سوف تستخدم بديلا عن استخدام المفاعلات النووية والطائرات في توليد الطاقة فضلا عن زيادة سرعة السفينة والمركبة الفضائية وتقليل التكلفة.
وعن قصة ابتكارها العلمي قالت: منذ طفولتي وأنا شغوفة بالرياضيات وعلم الفيزياء حتي التحقت بكلية العلوم بسوهاج ودخلت قسم الفيزياء لأواصل شغفي بهذا العلم العظيم واهتمامي به وفي خلدي اسماء علماء مصر العظماء امثال مشرفة وأحمد زويل وفاروق الباز ود. مصطفي السيد ود. محمد النشائي وغيرهم من علماء مصر الافذاذ وذات مرة وأنا ابحث في المواقع العلمية علي الانترنت وجدت الحديث عن قوة كازمير وهنا خطرت علي بالي فكرة استغلال هذه الطاقة وتطويرها وسمعت ايضا عن طاقة » ZEYO POINT ENERGG« وهي طاقة موجودة في علم الفضاء وهي طاقة حقيقية ترتبط بها قوة كازمير وهي ليست قوة دفع للسفن الفضائية ولكن استغلال للوقود الكهربائي في تغذية النظام الكهربائي داخل جسم السفينة وبدأت مشوار نظريتي وخاصة بعد أن واصلت القراءة والبحث في هذا المجال وسمعت ذات مرة الدكتور عصام حجي العالم في وكالة ناسا الفضائية يقول لن نعرف ماذا يحدث في كوكب الارض إلا إذا عرفنا ماذا يحدث علي الكواكب الاخري وادركت ان الوسيلة الوحيدة التي نستطيع بها دراسة الفضاء هي سفينه ورحت ادرس نظرية قوة كازمير واستغلها في توليد التيار الكهربي حتي تمكنت من تغذية النظام الكهربي في سفينة الفضاء ولا توجد علاقة بين نظريتي وقوة دفع السفينة وكل ماتوصلت إليه هو الحصول علي الطاقة لتشغيل الاجهزة الداخلية للسفينة والفكرة هي مجرد نظرية تحتاج إلي تطبيق عملي.
وتضيف عائشة بنبرة حزينة: مشكلتي تتركز في عدم وجود معمل لتطبيق نظريتي وللاسف جامعةسوهاج لا يوجد بها هذا المعمل لان كلية العلوم لا يوجد بها أيضا قسم متخصص في الفضاء والمعمل بالتأكيد موجود في الجامعات المصرية الأخري.
وهنا سألتها: هل يمكن أن تنتقلي إلي جامعة أخري لمواصلة دراستك وابحاثك العلمية؟
فقالت: لا أريد أن اترك سوهاج ولا دراسة الفيزياء ولكن يمكنني أن اسافر للقاهرة لمواصلة تطبيق ابتكاري عمليا وتجاربي.
وهل هناك جهات علمية اتصلت بك؟
لا ولكن اتصل بي عالم امريكي عن طريق دكتور اعرفه وقمت بارسال ملخص نظريتي اليه عن طريق النت ووجه لي العالم الامريكي نقدين هما أن قوة كازمير قوة ضعيفة والنقد الثاني ان كازمير تنشأ عن طريق الواح وحتي أحصل منها علي طاقة لابد أن تكون الالواح ممسكة في بعض ومتصلة ودائمة وهذه عملية صعبة ورددت عليه وقلت إن لدي اسلوبا جديدا لاستخدام عنصر كيميائي في الالواح.
كم استنزفت نظريتك من الوقت؟
عامان كاملان قمت بالاعتكاف فيهما علي دراسة نظريتي وكيفية استخراج قوة كازمير من الفضاء واستخدامها في توليد تيار كهربي حلم عمري أن يتحقق لي ذلك ولكن بدون معمل سوف تموت فكرتي بالسكتة القلبية واتمني ان أجد جهة علمية تطلب مساعدتي واوجه شكري لرئيس جامعة سوهاجالدكتور نبيل نور الدين وجميع اساتذتي بكلية العلوم لوقوفهم بجانبي وتشجيعهم لي مما كان له أكبر الاثر في مواصلة مسيرتي العلمية والتحدي الكبير لعلماء ناسا وعلماء الفضاء مع العلم أني لم ابحث عن الشو الإعلامي بقدر ما ابحث عن وسيلة تساعدني في تطبيق تجاربي كما أنه لدي افكار اخري تقدمت بطلب إلي اكاديمية البحث العلمي بالقاهرة في 12 فبراير الماضي للحصول علي براءة الاختراع نظريا ولابد أن يمر عام كامل علي الطلب لكي احصل علي البراءة.
ولكن ما هي فوائد نظريتك؟
الابتكار يساعد علي التخلص من صواريخ الدفع التقليدية والاعتماد علي توليد الطاقة باستخدام جهاز من الاسطح والاشياء في الفراغ عن طريق قوة دفع كازمير التي لها تأثير في حجب كمية من الطاقة والاحتفاظ بها ومن ميزات هذه الطاقة الجديدة انها تقلل كمية النفايات الكونية وتزيد من سرعة السفينة بالاضافة إلي أنها قليلة التكلفة وامنة وسهلة وتشكل مصدرا مجانيا للوقود وطاقة نظيفة لا تنتج أي نوع من التلوث البيئي وهذه القوة عبارة عن طوق مطاطي غير مرئي بين الذرات والكائنات الضخمة التي تنبع من التذبذب العشوائي للمجالات الكهربائية المجهرية في المساحات الفارغة التي تنقلب من وقت لاخر للحصول علي تقلبات سعرية تزداد بالقرب من السطح بينما تنشطر الذرة المنعزلة بسبب قوة الجذب وتعويضا عن استخدام المفاعلات النووية والطائرات في توليد الطاقة.
وعائشة اصغر اخواتها، محمد بكالوريوس تجارة ويعمل بجامعة سوهاج واختها فاطمة الزهراء بكالوريوس علوم قسم كيمياء ووالدها يعمل موظفا بالتأمين الصحي ووالدتها تعمل بالتربية والتعليم..
ويقول مصطفي إبراهيم والد عائشة: لقد استشعرت في عائشة ابنتي مدي حبها للعلوم والفيزياء منذ إن كانت في المدرسة الابتدائية ولكن لم يذهب خيالي يوما ما أن ابنتي سوف تبتكر نظرية في غاية الاهمية واطلب من الدولة ان ترعي عائشة وان توفر لها المناخ المناسب لمواصلة مشوارها العلمي بصورة طبيعية.
وتقول والدتها ناهد محمد علي: عائشة من صغرها وهي متفوقة في دراستها ولاحظت مدي حبها للعلوم الفيزيائية وتفوقها في هذه العلوم لانني كنت اذاكر دائما معها ولكنني لم اتوقع أن تصبح عالمة في مجال مثل الفضاء.
وتقول شقيقتها فاطمة: انني اتابع عائشة منذ التحاقها بكلية العلوم وكان لدي أحساس بأنها موهوبة في مجال الفيزياء ولدي ثقة أنها سوف تنجح وسوف تكون عالمة فضاء يشار لها بالبنان واطالبها بالاستمرار في ابحاثها من أجل مصر ورفعتها.
واشاد الدكتور نبيل نور الدين رئيس جامعة سوهاج والاستاذ بكلية العلوم بالطالبة عائشة وقال: إنها طالبة موهوبة وفكرتها فكرة عظيمة وهي في حاجة لجهة علمية تتبناها علميا وللاسف لا يوجد لدينا معمل ابحاث للفضاء ولكن يوجد معمل للفيزياء النووية واقوم بالاشراف عليه وعائشة تحتاج إلي امكانيات تقنية غير متوافرة في جامعة سوهاج واتمني لها النجاح في ابحاثها مع العلم أن جامعة سوهاج تخرج منها طلاب مخترعون ومبتكرون واستفادت المصانع باختراعاتهم، واتوقع لعائشة النجاح والتوفيق.
ابنة سوهاج تبتگر نظرية جديدة لتشغيل سفن الفضاء بدون وقود الروتين ونقص الإمگانيات يهددان حلم المخترعة الصغيرة....
عائشة مصطفى تداولت مواقع أجنبية خبر الطالبة المصرية عائشة مصطفي »19عاماً« التي اخترعت نظاما خاصا بقوة الدفع للمركبات الفضائية المستقبلية، دون الحاجة لاستخدام قطرة واحدة من الوقود.
الاختراع أصبح محور حديث علماء الفضاء حيث يساعد علي التخلص من صواريخ الدفع التقليدية، والاعتماد علي توليد الطاقة عن طريق قوة دفع لها تأثيرات في حجب كمية من الطاقة والاحتفاظ بها.
اختراع عائشة، الطالبة في كلية العلوم بجامعة سوهاج في مصر، تفوق علي الابحاث التي تجريها وكالة »ناسا« لعلوم الفضاء، إذ يستخدم أعلي التقنيات التكنولوجية بتأثير الكم علي قوة دفع الاقمار الصناعية عبر الفضاء بدلا من محركات الصواريخ العادية.
عائشة مصطفي عمرها19سنة فتاة عادية مثل ملايين الفتيات في مصر حصلت علي الثانوية العامة بمجموع 90٪ وكان أقصي أحلامها البسيطة أن تلتحق بكلية العلوم بجامعة سوهاج لتواصل عشقها لدراسة الفيزياء والرياضيات وحقق لها القدر ما أرادت واصبحت الآن بالفرقة الثانية بقسم الفيزياء ولكن عائشة لم تصبح فتاة عادية بعد أن تقدمت بطلب إلي اكاديمية البحث العلمي للحصول علي براءة ابتكار نظريتها الجديدة الخاصة بتغذية النظام الكهربائي داخل سفينة الفضاء دون استخدام الوقود التقليدي.
نظرية عائشة سوف تقلب الموازين العلمية في العالم كله بعد نجاح تطبيقها عمليا وبعد أن اكدت بعض المواقع البحثية الأمريكية أن نظرية عائشة سوف تستخدم بديلا عن استخدام المفاعلات النووية والطائرات في توليد الطاقة فضلا عن زيادة سرعة السفينة والمركبة الفضائية وتقليل التكلفة.
وعن قصة ابتكارها العلمي قالت: منذ طفولتي وأنا شغوفة بالرياضيات وعلم الفيزياء حتي التحقت بكلية العلوم بسوهاج ودخلت قسم الفيزياء لأواصل شغفي بهذا العلم العظيم واهتمامي به وفي خلدي اسماء علماء مصر العظماء امثال مشرفة وأحمد زويل وفاروق الباز ود. مصطفي السيد ود. محمد النشائي وغيرهم من علماء مصر الافذاذ وذات مرة وأنا ابحث في المواقع العلمية علي الانترنت وجدت الحديث عن قوة كازمير وهنا خطرت علي بالي فكرة استغلال هذه الطاقة وتطويرها وسمعت ايضا عن طاقة » ZEYO POINT ENERGG« وهي طاقة موجودة في علم الفضاء وهي طاقة حقيقية ترتبط بها قوة كازمير وهي ليست قوة دفع للسفن الفضائية ولكن استغلال للوقود الكهربائي في تغذية النظام الكهربائي داخل جسم السفينة وبدأت مشوار نظريتي وخاصة بعد أن واصلت القراءة والبحث في هذا المجال وسمعت ذات مرة الدكتور عصام حجي العالم في وكالة ناسا الفضائية يقول لن نعرف ماذا يحدث في كوكب الارض إلا إذا عرفنا ماذا يحدث علي الكواكب الاخري وادركت ان الوسيلة الوحيدة التي نستطيع بها دراسة الفضاء هي سفينه ورحت ادرس نظرية قوة كازمير واستغلها في توليد التيار الكهربي حتي تمكنت من تغذية النظام الكهربي في سفينة الفضاء ولا توجد علاقة بين نظريتي وقوة دفع السفينة وكل ماتوصلت إليه هو الحصول علي الطاقة لتشغيل الاجهزة الداخلية للسفينة والفكرة هي مجرد نظرية تحتاج إلي تطبيق عملي.
وتضيف عائشة بنبرة حزينة: مشكلتي تتركز في عدم وجود معمل لتطبيق نظريتي وللاسف جامعةسوهاج لا يوجد بها هذا المعمل لان كلية العلوم لا يوجد بها أيضا قسم متخصص في الفضاء والمعمل بالتأكيد موجود في الجامعات المصرية الأخري.
وهنا سألتها: هل يمكن أن تنتقلي إلي جامعة أخري لمواصلة دراستك وابحاثك العلمية؟
فقالت: لا أريد أن اترك سوهاج ولا دراسة الفيزياء ولكن يمكنني أن اسافر للقاهرة لمواصلة تطبيق ابتكاري عمليا وتجاربي.
وهل هناك جهات علمية اتصلت بك؟
لا ولكن اتصل بي عالم امريكي عن طريق دكتور اعرفه وقمت بارسال ملخص نظريتي اليه عن طريق النت ووجه لي العالم الامريكي نقدين هما أن قوة كازمير قوة ضعيفة والنقد الثاني ان كازمير تنشأ عن طريق الواح وحتي أحصل منها علي طاقة لابد أن تكون الالواح ممسكة في بعض ومتصلة ودائمة وهذه عملية صعبة ورددت عليه وقلت إن لدي اسلوبا جديدا لاستخدام عنصر كيميائي في الالواح.
كم استنزفت نظريتك من الوقت؟
عامان كاملان قمت بالاعتكاف فيهما علي دراسة نظريتي وكيفية استخراج قوة كازمير من الفضاء واستخدامها في توليد تيار كهربي حلم عمري أن يتحقق لي ذلك ولكن بدون معمل سوف تموت فكرتي بالسكتة القلبية واتمني ان أجد جهة علمية تطلب مساعدتي واوجه شكري لرئيس جامعة سوهاجالدكتور نبيل نور الدين وجميع اساتذتي بكلية العلوم لوقوفهم بجانبي وتشجيعهم لي مما كان له أكبر الاثر في مواصلة مسيرتي العلمية والتحدي الكبير لعلماء ناسا وعلماء الفضاء مع العلم أني لم ابحث عن الشو الإعلامي بقدر ما ابحث عن وسيلة تساعدني في تطبيق تجاربي كما أنه لدي افكار اخري تقدمت بطلب إلي اكاديمية البحث العلمي بالقاهرة في 12 فبراير الماضي للحصول علي براءة الاختراع نظريا ولابد أن يمر عام كامل علي الطلب لكي احصل علي البراءة.
ولكن ما هي فوائد نظريتك؟
الابتكار يساعد علي التخلص من صواريخ الدفع التقليدية والاعتماد علي توليد الطاقة باستخدام جهاز من الاسطح والاشياء في الفراغ عن طريق قوة دفع كازمير التي لها تأثير في حجب كمية من الطاقة والاحتفاظ بها ومن ميزات هذه الطاقة الجديدة انها تقلل كمية النفايات الكونية وتزيد من سرعة السفينة بالاضافة إلي أنها قليلة التكلفة وامنة وسهلة وتشكل مصدرا مجانيا للوقود وطاقة نظيفة لا تنتج أي نوع من التلوث البيئي وهذه القوة عبارة عن طوق مطاطي غير مرئي بين الذرات والكائنات الضخمة التي تنبع من التذبذب العشوائي للمجالات الكهربائية المجهرية في المساحات الفارغة التي تنقلب من وقت لاخر للحصول علي تقلبات سعرية تزداد بالقرب من السطح بينما تنشطر الذرة المنعزلة بسبب قوة الجذب وتعويضا عن استخدام المفاعلات النووية والطائرات في توليد الطاقة.
وعائشة اصغر اخواتها، محمد بكالوريوس تجارة ويعمل بجامعة سوهاج واختها فاطمة الزهراء بكالوريوس علوم قسم كيمياء ووالدها يعمل موظفا بالتأمين الصحي ووالدتها تعمل بالتربية والتعليم..
ويقول مصطفي إبراهيم والد عائشة: لقد استشعرت في عائشة ابنتي مدي حبها للعلوم والفيزياء منذ إن كانت في المدرسة الابتدائية ولكن لم يذهب خيالي يوما ما أن ابنتي سوف تبتكر نظرية في غاية الاهمية واطلب من الدولة ان ترعي عائشة وان توفر لها المناخ المناسب لمواصلة مشوارها العلمي بصورة طبيعية.
وتقول والدتها ناهد محمد علي: عائشة من صغرها وهي متفوقة في دراستها ولاحظت مدي حبها للعلوم الفيزيائية وتفوقها في هذه العلوم لانني كنت اذاكر دائما معها ولكنني لم اتوقع أن تصبح عالمة في مجال مثل الفضاء.
وتقول شقيقتها فاطمة: انني اتابع عائشة منذ التحاقها بكلية العلوم وكان لدي أحساس بأنها موهوبة في مجال الفيزياء ولدي ثقة أنها سوف تنجح وسوف تكون عالمة فضاء يشار لها بالبنان واطالبها بالاستمرار في ابحاثها من أجل مصر ورفعتها.
واشاد الدكتور نبيل نور الدين رئيس جامعة سوهاج والاستاذ بكلية العلوم بالطالبة عائشة وقال: إنها طالبة موهوبة وفكرتها فكرة عظيمة وهي في حاجة لجهة علمية تتبناها علميا وللاسف لا يوجد لدينا معمل ابحاث للفضاء ولكن يوجد معمل للفيزياء النووية واقوم بالاشراف عليه وعائشة تحتاج إلي امكانيات تقنية غير متوافرة في جامعة سوهاج واتمني لها النجاح في ابحاثها مع العلم أن جامعة سوهاج تخرج منها طلاب مخترعون ومبتكرون واستفادت المصانع باختراعاتهم، واتوقع لعائشة النجاح والتوفيق.
والله شيء مشرف جدا لمصر والعالم العربي والإسلامي .. فمازال العلم والعلماء مقدسين وملهمين أعجبتني الفكرة كثيرة جدا تحياتي الصادقة
ردحذفنعم سيدتى هى وأمثالها فخر لكل مصرى وعربى...
حذفأشكرلك سيدتى تواصلك العطر
بارك الله فيك وأعزك
نشكرك استاذ محمد على هذه التدوينة التي القت الضوء على هذه العبقرية المصرية، و التي تؤكد ان مصر أبدا لن يجف نهر عقلياتها الجميلة، نتمنى أن تلقى عائشة كل الدعم المطلوب لتطبيق نظريتها عمليا و نتمى لها النجاح و التوفيق لترفع رأس مصر في المحافل العلمية الدولية و لتنضم لقائمة علمائها المشرفة..تحياتي
ردحذفنعم أخى الكريم : أحمد
حذفمصر أبداً لن يجف معين عبقريتها أبداً
هى بالفعل فى حاجة إلى أن تمتد لها الأيادى وتساعدها فى سيرها على الدرب
تحياى وتقديرى لك أخى الكريم
تبارك الله ماشاء الله
ردحذفبارك الله فيك وأعزك
حذفوشكراً لك على تعليقك الطيب
بسم الله وبعد
ردحذفبسم الله ما شاء الله .. حفظها الله وجعل عملها في ميزان حسناتها
نحن العرب والمسلمين نمتلك من العقول أمثال عائشة مصطفى الكثير ولكن قلة الامكانيات توصل الى الاحباط ولكن بعون الله عز وجل ستصل إلى مبتغاها
وفقها الله لخدمة الاسلام والمسلمين
تحياتنا واحترامنا وتقديرنا لك ولها
إخوانك في الاسرة المسلمة ( مازن وأحلام )
islamicfamily.net.tc
السلام عليكم
ردحذفوالله بقدر انه شرف لبنات مصر كلها وعقولها الجبارة
الا انه عار على كل رجال الاعمال الذين يهتمون بلعبة مثل كرة القدم ويدعموها بقوتهم وملايينهم ثم يتقاتل الشباب عليها فى النهاية ولا يدعمون مثل هذه الفتاة الرائعة وامثالها كثيرون ببلادنا
تحياتى لك استاذ محمد وكل الشكر للتنويه عن هذا الامر الخطير والهام
كما اتمنى ان يكون المستقبل بقيادة د. مرسى ( بما انه فى البداية رجل علم ) ان يهتم بهذه المسائل ويدعمها كما يجب
تحياتى وتقديرى
ما شاء الله لا قوة إلا بالله
ردحذفزادها الله من فضله و نفعها بما تقدم و جعلها ذخرا للمسلمين
هذا شرف كبير لنا جميعا و لكم خاصة إخوتنا في مصر الحبيبة
تحياتي لك أخي الكريم
نجن نفخر بمثل هذه العبقرية
ردحذفانها المرأة المصرية كما ينبغي ان تكون
دون شعارات جوفاء من جمعيات المسماة بحقوق المرأة
بسم الله ما شاء الله
ردحذفاتمنى الا يتم محاربتها من اعداء النجاح
واتمنى الا يتم قتل ابداعها من بيروقراطية الدولة
أسأل الله أن يوفقها، فمثل هذه الأخت لابد من دعمها
ردحذفبارك الله فيك أستاذ.
دائما ما تدفن هذه المواهب
ردحذفبارك الله فيها وسدد خطاها