غزوة بدر الكبرى
بسم الله الرحمن الرحيم
ماذا يمثل لك هذا اليوم ، اليوم السابع عشر من رمضان ؟
إنه يمثل ذكرى عطرة مازال عطرها يملأ جنبات الكون
إنه ذكرى يوم تحول تاريخى فى حياة المسلمين والإسلامإنه يوم ذكرى ( غزوة بدر الكبرى )اليوم السابع عشر من رمضان من السنة الثانية للهجرة
هل مازلنا نتذكر هذا اليوم؟؟؟
منذ أكثر من 1430عاماً وقف المسلمون موقفاً عصيباً
موقف سيحدد مصير دعوة الإسلام ومصير نبى الإسلام ومصير المسلمين
ياله من يوم عصيب 313مسلماً فى مواجهة أكثر من ألف مقاتل
من صناديد قريش فى جيش يضم جحافل العرب
فى مواجهة تحديد المصير
تخيل نفسك فى هذا الموقف جندياً فى جيش تعداده 313 مقاتل فى جيش محدود العدة والعتاد فى مواجهة جيش يمثل أقوى الجيوش فى المنطقة
قوامه ألف مقاتل مجهزين بأقوى الأسلحة مدربين ومتمرسين على القتال
هى معركة مصير ماذا سيكون الموقف
خوف وفزع ..استسلام وسلام مزيف
أم إيمان صادق لايتزعزع فى أن هناك إلهاً واحداً صمداً
ينصر من ينصره
هل سيكون فكرك فى الشهادة ولقاء الله تعالى والفوز بجنات عدن
أم سيكون فى أسرتك ومالك وأعمالك وحياتك التى تركتها وراءك نادماً
هذا هو الفارق بيننا وبين المسلمين الأوائل
الذين صدقوا ماعاهدوا الله عليه
فنصرهم نصراً مبيناً
وكتب التاريخ بمداد من نور كيف انتصر الحق رغم قلة العدد والعتاد على الباطل مع كل جبروته وعداده وتسليحه
هناك كان الفكر فى الواحد الأحد
فأيدهم الله بملائكة من عنده وكتب لهم النصر والعزة
وأصبح هؤلاء النفر القليل فى سنوات قليلة
قوة لايستهان بها زلزلت أركان الأرض تحت أقدام أكبر قوتين فى عالم الأمس الفرس والروم وأصبحت رايات الإسلام ترفرف عالية خفاقة
على بقاع الأرض مكونة أمبراطورية عظمى من المحيط إلى الخليج
ومن حدود الهند والصين حتى حدود فرنسا
امبراطورية لم تر البشرية مثيلاً لها ليس فى اتساعها ولكن فى عدالتها
وسماحتها ورقيها أيضاً..هل يمكن لنا أن نعود إلى سابق عهدنا ومجدنا
قال تعالى: إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم
وقال تعالى : إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم
صدق الله العظيم
كل سنة وحضرتك طيب
ردحذفغزوة بدر فعلا من الغزوات اللى لازم تدرس
وربنا ينصرنا ويعز الاسلام والمسلمين
غزوة بدر
ردحذفهي عنوان نصرة الله تعالي لدينه والحق الذي انزله علي نبينا الحبيب
تحيتي اخي
بسم الله وبعد
ردحذفبوركت أخانا في الله على الطرح الطيب وبورك جهدك
يجب علينا أن نأخذ العبرة والعظة من مثل هذه الغزوات والانتصارات الاسلامية
تقبل الله منا ومنكم الطاعات
إخوانك في الله
أبو مجاهد الرنتيسي
أحلام الرنتيسي
بارك الله فيك على هذه التذكرة الطيبة
ردحذفالله أعز الإسلام والمسلمين ووحد صفوفهم وانصرهم على عدوهم يارب العالمين
بارك الله فيك أستاذى الكريم على هذا المقال الطيب والذى أحيا ذكرى تحيي القلوب
ردحذفالسلام عليكم.
ردحذفإنه الصدق والتوكل على الله وعمل الأسباب وتحيق مفهوم العبودية في تضرع الرسول الكريم ومناجاته رغم الوعد بالنصر المحقق.
لكننا صرنا إلى درك التواكل ولا أسباب سوى جعجعة ولا نرى طحينا..
حياك الله أستاذ محمد وكل عام وأنت بخير.
ثقافة الهزيمة .. مغامرات البقرة الضاحكة
ردحذفما قصة لوسي أرتين؟
ـ لوسي أرتين كانت علي علاقة بالرئيس مبارك والعلاقة بدأت عن طريق زكريا عزمي وجمال عبدالعزيز، و كان فيه رجل أعمال مشهور بيحب يعرف مبارك علي فتيات من دول شرق أوروبا وحسين سالم كان متولي دول غرب أوروبا.
هل قصر الرئاسة كان يدار بهذه الطريقة؟
- القصر كان يدار بالسفالة والأسافين والنقار والقمار والنسوان وقلة الأدب ودا كل اللي كان شغلهم ومصلحة البلد بعدين .
هي سوزان كانت بتحس بالغلط اللي كان بيعمله الرئيس؟
- هي كانت مقهورة من اللي بتشوفه والنسوان داخلة طالعة قدامها واللي جايين من أوروبا الشرقية وأوروبا الغربية ومش قادرة تتكلم وبتبكي علي طول بسبب اللي بتشوفه وأحيانا كنت بأصبرها وأقولها مصر مافيهاش غير سيدة أولي واحدة، بس بعدها قرر الرئيس أن ينقل جلساته الخاصة في شرم الشيخ وبرج العرب
ھل تزوج علیھا؟
-لا ھو مش محتاج یتجوز .. البركة في زكریا عزمي وجمال عبدالعزیز. …باقى المقال ضمن مجموعة مقالات ثقافة الهزيمة ( بقلم غريب المنسى ) بالرابط التالى
www.ouregypt.us
السلام عليكم
ردحذفهؤلاء يا أخي رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فصدقهم سبحانه ونصرهم رغم كل الفروق
تقديري لك أخي الفاضل
السلام عليكم
ردحذفو إن ينصركم الله فلا غالب لكم
صدقوا الله فصدقهم الله
جزاك الله خيراً أ/محمد
السلام عليكم
ردحذفآمنوا بالله و برسوله حق الايمان
و كان وعد الله حقا ... فانتصروا بنصر الله
اللهم اجعلنا من المؤمنين
جزاك الله خيرا
نسأل الله أن يزيل الغمة وينصر الأمة
ردحذففهذه أمتنا أمة منصورة بالإسلام
وها نحن نشاهد بشائر صحوة وعودة
سيكللها النصر بإذن الله
لك مني تحية وسلام
" لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم "
ردحذفعندما نغير ما في أنفسنا من جبن وخوف ونفاق .......
سيأتينا نصر من عند الله .. نصر عزيز كما ندعوا الله دوما