بسم الله الرحمن الرحيم
لقد تكالب علينا الأعداء ، ويجمعهم هدف واحد القضاء على هذه الأمة ..منذ البعثة والإسلام محارب وحتى يومنا هذا ..لقد نالت الأمة من الضربات والمؤامرات ماإذا نزل بغيرها لفنت وانتهت ؛ ولكن بفضل الله تعالى ..مازالت الأمة قائمة ، قد يكون نالها بعض من الإعياء والمرض ..ولكنها أبداً لن تموت
..وأشد الأعداء وطأة ..هم أبناء جلدتنا لقد نجح العدو فى استغلال البعض من المرضى والمصابين بداء الشهرة وحب المال والأضواء الزائفة ليصنعوا منهم أداة حادة قاسية يغرسونها بكل قسوة فى قلب الأمة العليل.فترى هذا ينادى بفتح الأبواب على مصراعيها للحرية الشخصية المطلقة وهذا يهتف بإسقاط الكهنوت الإسلامى ممثلاً فى علماء الأمة المخلصين وهذه تصرخ منادية بحقوق المرأة وانقاذها من سطوة الإسلام المتزمت وهناك من أخذهم التيه والعته لأبعد مدى ..فشكك فى آيات القرآن والسنة المطهرة ووجدنا على شاشات الإعلام من يقدم رؤى جديدة وأفكار مريضة يريد أن يهدم بها الثوابت ويحطم القواعد بكل سفه وغرور وجرأة على الحق لم نعهدها فى أشد الأعداء عداوة وعلى شاشة محطة فضائية تطل علينا تلك المرأة بوجهها القبيح والتى سبق وأن أعلنت فى إحدى مسرحياتها موت الإله ..حاشا لله لقد ظهرت هذه المرأة وأجابت عن سؤال المذيعة .. والتى طلبت منها أن تقدم للمشاهد مشروعها التقدمى الذى سيؤول بالمجتمع إلى بحبوحة التقدم والرقى حسب زعمها ..فقالت : مشروعى أنا والرفاق ..هو إقامة الدولة المدنية.وتساءلت المذيعة عن مفهوم الدولة المدنية من وجهة نظرها هى والرفاق .فقالت : أولاً إقصاء الدين تماماً ..وفصله عن كل مناحى الحياة فى الدولة وأردفت: فصل الدين عن السياسة ، وعن الإقتصاد ، وعن المجتمع ، والصحة ، والتعليم وأوضحت أن الدين قرار فردى شخصى ..ولايصح أن يتجاوز المنزلإذاً لامسجد ولاكنيسة ولامعبد ..هذا هو مفهوم المدنية التقدمية لدى هؤلاء المرضى وللعلم ..أن أول من وضع نظام الدولة المدنية فى واقع الحياة كان النبى محمد صلى الله عليه وسلم فى المدينة المنورة وكان المسجد أساس المدنية القائمة على الأخلاق المستمدة من الدين والشريعة الإلهية الحكيمة ..وكانت حرية العبادة مطروحة ..لكم دينكم ولى دين مدينة فاضلة قائمة على العدل والسلام والأمن والأمان لكل فرد فى هذه المدينة والتاريخ يقول ويؤيد نجاح هذه المدينة النموذج الذى يحاول الغرب الوصول إليه ولكنه ضل الطريق لابد من أن يتصدى لهؤلاء علماء على سعة من العلم .. وقوة على الحقلابد من ان نظهر مكنون الإسلام الحقيقى الذى يسعى الحاقدون على طمسه والله لوعلم هؤلاء الإسلام .. لتسابقوا إليه وعضوا عليه بالنواجذ
لقد تكالب علينا الأعداء ، ويجمعهم هدف واحد القضاء على هذه الأمة ..منذ البعثة والإسلام محارب وحتى يومنا هذا ..لقد نالت الأمة من الضربات والمؤامرات ماإذا نزل بغيرها لفنت وانتهت ؛ ولكن بفضل الله تعالى ..مازالت الأمة قائمة ، قد يكون نالها بعض من الإعياء والمرض ..ولكنها أبداً لن تموت
..وأشد الأعداء وطأة ..هم أبناء جلدتنا لقد نجح العدو فى استغلال البعض من المرضى والمصابين بداء الشهرة وحب المال والأضواء الزائفة ليصنعوا منهم أداة حادة قاسية يغرسونها بكل قسوة فى قلب الأمة العليل.فترى هذا ينادى بفتح الأبواب على مصراعيها للحرية الشخصية المطلقة وهذا يهتف بإسقاط الكهنوت الإسلامى ممثلاً فى علماء الأمة المخلصين وهذه تصرخ منادية بحقوق المرأة وانقاذها من سطوة الإسلام المتزمت وهناك من أخذهم التيه والعته لأبعد مدى ..فشكك فى آيات القرآن والسنة المطهرة ووجدنا على شاشات الإعلام من يقدم رؤى جديدة وأفكار مريضة يريد أن يهدم بها الثوابت ويحطم القواعد بكل سفه وغرور وجرأة على الحق لم نعهدها فى أشد الأعداء عداوة وعلى شاشة محطة فضائية تطل علينا تلك المرأة بوجهها القبيح والتى سبق وأن أعلنت فى إحدى مسرحياتها موت الإله ..حاشا لله لقد ظهرت هذه المرأة وأجابت عن سؤال المذيعة .. والتى طلبت منها أن تقدم للمشاهد مشروعها التقدمى الذى سيؤول بالمجتمع إلى بحبوحة التقدم والرقى حسب زعمها ..فقالت : مشروعى أنا والرفاق ..هو إقامة الدولة المدنية.وتساءلت المذيعة عن مفهوم الدولة المدنية من وجهة نظرها هى والرفاق .فقالت : أولاً إقصاء الدين تماماً ..وفصله عن كل مناحى الحياة فى الدولة وأردفت: فصل الدين عن السياسة ، وعن الإقتصاد ، وعن المجتمع ، والصحة ، والتعليم وأوضحت أن الدين قرار فردى شخصى ..ولايصح أن يتجاوز المنزلإذاً لامسجد ولاكنيسة ولامعبد ..هذا هو مفهوم المدنية التقدمية لدى هؤلاء المرضى وللعلم ..أن أول من وضع نظام الدولة المدنية فى واقع الحياة كان النبى محمد صلى الله عليه وسلم فى المدينة المنورة وكان المسجد أساس المدنية القائمة على الأخلاق المستمدة من الدين والشريعة الإلهية الحكيمة ..وكانت حرية العبادة مطروحة ..لكم دينكم ولى دين مدينة فاضلة قائمة على العدل والسلام والأمن والأمان لكل فرد فى هذه المدينة والتاريخ يقول ويؤيد نجاح هذه المدينة النموذج الذى يحاول الغرب الوصول إليه ولكنه ضل الطريق لابد من أن يتصدى لهؤلاء علماء على سعة من العلم .. وقوة على الحقلابد من ان نظهر مكنون الإسلام الحقيقى الذى يسعى الحاقدون على طمسه والله لوعلم هؤلاء الإسلام .. لتسابقوا إليه وعضوا عليه بالنواجذ
نعلم جميعا ان هناك هاججس يؤرق الاعلام اسمه السلفية
ردحذفوبالتاكيد هناك تيارات غير معتدلة دينية
لها بعض الافكار التي تثير الهواجس والظنون
نحن في نتمنى ان تعود الدولة الدينية وان تطبق جميع الحدود في ضوء قوانين تتفق مع الشريعة لكن من يصوغ هذه القوانين هم علماء الازهر
اخي العزيز هناك بعض المتشددين من اثاروا وغيروا وعكروا صورة الدولة الدينية
لكي يعود صفو معنى هذه الجملة نحن بحاجة لأن نعيد صورة الاسلام المعتدل المتفهم لطبيعة الامور الذي يصيغ الدولة الدينية بطابع مدني فيه تعايش ومواطنة ويحفظ حقوق اهل الذمة
تحياتي لك واشكرك على البوست الرائع
بوست اكثر من رائع
ردحذفتسلم علية
وانا راى من راى الاخ مصطفى
ربنا يوفقك ويكرمك
مع خالص تحياتى
الحل اخي في تصحيح الازهر وايقاظ دوره
ردحذففقد كان في السابق يهز عروشا
تحيتي
السلام عليكم
ردحذفللأسف هناك فهم مغلوط لمسألة الدولة الدينية، فالكثيرون لا يرون في الحكم الإسلامي مثلا إلا أنه جلد وقطع لليد، ورجم... فهل هذا هو التشريع؟ الحدود جزء صغير جدا من الإسلام، ولم يكن هو الإسلام كله.
أسال الله أن يحق الحق.
الاغرب استاذ /محمد الجرايحي
ردحذفان هؤلاء المتشدقون بالحرية والذين يطالبون بدولة دينية يتساءلون لماذا يتدخل رجال الدين في السياسة
ورأيتهم منذ ايام ينتقدون الشيخ محمد حسان بسبب تحدثه في احدي الخطب عن شروط رئيس الدولة من الناحية الدينية
ويطالبونه بأن يوجه كلامه فقط اتجاه الدين باعتباره داعية اسلامي.
هؤلاء اعطوا انفسهم حقا منعوه علي الشيخ حسان وأمثاله
فهم يتكلمون في السياسة ويطالبون علماء الدين بالكف عنها.
فمن هؤلاء؟
وهل هم اصلح من علماء الدين ليكف علماء الدين؟
كلامهم مناقض لما يدعون اليه...
من حرية ..وأفكارهم هدامة ونواياهم مشكوك بها.
اللهم اصلح لنا من أمرنا
اللهم ولي علينا خيارنا
اللهم آمين
السلام عليكم
ردحذفاحييكم جميعا استاذ محمد وكل من تفضل بالتعليق قبلى
كل تعليق سابق له احترامه جدا لكن لفت نظرى تعيلق اخى رشيد فهذه فعلا المشكلة لدى الكثيرين للاسف
وهناك ايضا مسألة اتمنى ان نلتفت اليها
فعلا كما قال مصطفى هناك البعض الذين يفهمون الاسلام ويطبقونه بشكل مستفز بمعنى انهم يتبعون العنف احيانا
فالمسألة اذن تحتاج اعتدال من الطرفين وتوازن
ان يتفهم الناس ان حماهم لن يكون الا فى ظل الاسلام كذلك على كل الجماعات ان تلتزم الاعتدال وحسن المعاملة لنلتقى جميعا فى منطقة وسط يرضى عنها الله سبحانه ونبدأ من خلالها صياغة دولتنا من جديد وبلدنا الحبيبة مصر
دون افراط او تفرط طبعا
شكرا لك اخى واستاذى العزيز
دمت بكل خير
واما الزبد فيزهب ...........
ردحذفتحياتى اخى العزيز
استاذ محمد
ردحذفاين علماء الازهر الشريف؟؟ اين علماء الازهر امام كل هذه الآراء اين حماته ومكانته التى لايطمسها غياب؟؟
اين الازهر الذى توجه اليه عبد الناصر يوما والقى من منبره شعلة الجهاد
متى يعود الصفاء وتعود دولتنا الاسلامية وتطبق شرائعهالتى جبت كل الدساتير والشرائع
متى تصل آراؤناالى وحدة الصف والتئام الشمل وتجميع خيوط نسيج وطننا الذى تفرق بين القيل ةالقال ودمتم
"أن ان نظهر مكنون الإسلام الحقيقى "
ردحذفو هذه هي رسالتنا أخي الكريم كلّ حسب موقعه ,
بارك الله فيك و في قلمك و جزاك خير الجزاء و أعانك على حمل الأمانة و آداء الرسالة
أخي الفاضل محمد الجرايحي ..
ردحذفللأسف كما قلت إن من جلدتنا من يتهمون الاسلام ولا يريدون للشريعة الاسلامية أن تطبق ( لكن هيهات هيهات ) فمنهم من يقول قد يؤرق الاعلام .. { ومن هم الاعلام أصلاً } !! ومنهم من يقول بأنه لا يواكب التحضر والمدنية !! ومنهم من يقول اذا بقينا هكذا فلن نتطور ولن يقبلنا الغرب ..!!!!! ومنهم من يقول يجب أن يكون الاسلام دين هوا ، على كيفي ومزاجي أطبقه وألتزم فيه !!
أخي الغالي لا يوجد هناك قوانين ولا شرائع سوى التي شرّعها رب العزة والجلال .. نعم لا نريد اجتماع للمشايخ ((( أصحاب الدنيا واتباع الغرب ))).. بل نريد من مشايخنا الأفاضل الأجلاء أمثال أبو اسحق الحويني ومحمد حسان وغيرهم أن يحثوا الأمة على تطبيق الشريعة الاسلامية الغراء ..
الدين صالح لكل مكان وزمان ويجب أن يُطبق كما هو دون زيادة أو نقصان ..
وبالنسبة للقوانين الموضوعة البشرية يجب أن لا توضع مع التشريع الرباني الصحيح ..
ملاحظة : أتمنى من الأخوة الأفاضل القراء والمعلقين بعدم الجمع .. مثال : واحد مُلتحي وأخلاقه سيئة وعدواني .. يجب علينا بعدم القول أن المشايخ والعلماء متزمتين وإرهابيين .. أنصحكم بعدم الجمع .. لأن هناك أناس أعوام لا يفقهون شيئاً فيتبادر الى ذهنهم أن المشايخ متشددين أو متزمتين .. فينالكم إثم من إعتقد بذلك .. ولا يصح أن نذكر على الملأ هذا متشدد وهذا ارهابي فأنتم تشوهون صورة الدين .. لماذا لا تذكروا الارهابيين والمتشددين الحقيقيين (( اعداء هذا لدين )) ..
* أخي الغالي محمد .. إذا طُبق الاسلام بحذافيره وعايشناه لما وجدنا حالنا المرير آل الى ما آل اليه من الهوان والضعف ..
* وفي الختام أسأل الله عز وجل لنا ولكم ولجميع المسلمين التوفيق والسداد والعمل على خدمة هذا الدين العظيم ..
اللهم آمين .. اللهم آمين .. اللهم آمين ..
أخي محمد سامحني على الاطالة ..
دمت في حمى الرحمن ..
الأزهر هو الفتثيل الأخير الباقي لأمة محمد ولم يشعل بعد موضوع جدا قيم ومهم بارك الله فيك
ردحذف.فقالت : مشروعى أنا والرفاق ..هو إقامة الدولة المدنية.وتساءلت المذيعة عن مفهوم الدولة المدنية من وجهة نظرها هى والرفاق .فقالت : أولاً إقصاء الدين تماماً ..وفصله عن كل مناحى الحياة فى الدولة وأردفت: فصل الدين عن السياسة ، وعن الإقتصاد ، وعن المجتمع ، والصحة ، والتعليم وأوضحت أن الدين قرار فردى شخصى ..ولايصح أن يتجاوز المنزلإذاً لامسجد ولاكنيسة ولامعبد ..هذا هو مفهوم المدنية التقدمية لدى هؤلاء المرضى
ردحذف========================================
بسبب هؤلاء نتعرض جميعا لفقدان الهوية وفقدان الكرامة والعزة ...حسبي الله ونعم الوكيل
إن شاء الله أستاذى الفاضل الشعب هو من سيقول كلمته الأخيرة وعلى الجميع التزام الصمت مصر لم تعد مصر
ردحذفوهذا مالم يصلهم بعد
باركك الله وبارك قلمك النابض
أخى الفاضل: د/مصطفى سيف
ردحذفالإسلام يتعرض لهجمة شرسة فى محاولة لإزاحته عن حياة هذا البلد ، وللأسف من يسير هذه الحملة بعض المرضى من أبناء جلدتنا يتم استخدامهم رأس حربة للطعن فى الثوابت....
حسبنا الله ونعم الوكيل
تقبل أخى خالص تقديرى واحترامى لتواصلك الطيب والقيم
بارك الله فيك وأعزك
أخى الفاضل: تامر نبيل موسى
ردحذفأشكرلك تواصلك الكريم والذى يسعدنى دائماً
تقبل أخى خالص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
سواح في ملك الله- يقول...
ردحذفالحل اخي في تصحيح الازهر وايقاظ دوره
فقد كان في السابق يهز عروشا
ــــــــــــ
صدقت أخى الكريم : سواح
لابد من عودة الأزهر لسابق عهده منارة تشع نوراً على الجميع وقوة بنور الله
بارك الله فيك وأعزك
السلام عليكم ورحمته وبركاتة
ردحذفاخي واستاذي محمد الجرايحي
مهما حاولواا التشويش
سيأتي اليوم التي تنتصر قوة الحق
احتراماتي
دمـ الغربة ــوع
السلام عليكم
ردحذفاخي الحبيب / محمد
هم (الغرب) تكالبوا على الإسلام وأنصاره الموحدين ، ولكن في النهاية هم (غرب وكفار)، فما بالك بحفنة ممن ينتمون للإسلام(والإسلام منهم براء) يتكالبون على الإسلام ويكيدون له أكثر من كيد الكفر للإسلام.!
دعنا نوحد صفنا ونطرد الأنذال من بيننا ، ثم حينها سنقول للغرب الإسلام هو الدين الحق.
دمت بخير
هناك نضرة مغلوطة عن الدين وعن قيام الدولة الاسلامية وربما هاته الصورة السلبية الغرب من غرسها بغية تدمير الاسلام لانه خطر وخطر كبير عليهم
ردحذفموضوع يحط الدواء على الجرح
جزاك الله خيرااستاذي الفاضل
أبو حسام الدين يقول...
ردحذفالسلام عليكم
للأسف هناك فهم مغلوط لمسألة الدولة الدينية، فالكثيرون لا يرون في الحكم الإسلامي مثلا إلا أنه جلد وقطع لليد، ورجم... فهل هذا هو التشريع؟
ــــــــــ
هذا جزء من منظومة مخططة لمحاربة الإسلام وتشويه وجهه الحقيقى....
ولابد أن يكون لنا دور فى إظهار الوجه الحقيقى للإسلام ولانكتفى بردود الأفعال...
أخى الكريم : أبو حسام
أشكرك جزيلاً على المداخلة الطيبة
بارك الله فيك وأعزك
ان الانسان مهما قال يبقى في حاجه الى دين ينتمي اليه والى اله يدعوه
ردحذففكيف اذا كان هذا الدين هو الاسلام والاله هو الله
اعجبني ماذكرت انه لو امه اصابها مثل ماصابنا لانتهت
تقديري لقلمك المميز
أخى الفاضل: ماشي بنور الله
ردحذفنعم أخى وهذه من الممارسات المقيتة التى لفتت نظرى أيضاً ..هم يريدون أن يحتكروا الأمر لهم ظناً منهم أنهم هم وليس غيرهم القادر على قيادة السفينة.
هؤلاء مرضى ..نعم مرضى بحق
حسبنا الله ونعم الوكيل
أخى : أشكرك جزيلاً على مداخلتك الطيبة والقيمة
وتقبل خالص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
وليفعل الله ما يريد..
ردحذفأستاذى الفاضل
ردحذفسلمت يداك تقبل تحياتى
أرجوا إضافتي في دليل المدونات الصديقة لو أمكن وشكرا
ردحذفالسلام عليكم
ردحذفاعتقد يا استاذ محمد ان الازهر فى الوقت الحالى عليه دور كبير
وعلينا نحن ان نقترب من الله حتى نعبر ازمتنا
تحياتى
أم هريرة (lolocat)
ردحذفنعم سيدتى الكريمة والإسلام أيضاً دين الوسطية لايعرف التطرف ولاالجنوح للعنف وأكيد هناك ممارسات من بعض أبناء الإسلام تؤذى وتضر وتؤخذ على الإسلام والمسلمين...
نسأل الله تعالى أن يبصربا سبل الهداية والرشاد
تقبلى تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
صدق الله العظيم
ردحذفأخى الكريم: عباس ابن فرناس
الحمد لله على سلامتك وعودتك الطيبة
وأشكرلك زيارتك الطيبة
بارك الله فيك وأعزك
أستاذنا الكريم: faroukfahmy58
ردحذفنعم ..لابد من تواجد حقيقى وفعال للأزهر فإذا لم يكن له دور اليوم متى سيكون له دور....
أشكرلك أخى الكريم
وتقبل تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
سيدتى الكريمة: أم علي
ردحذفنعم لابد من العمل على إظهار الوجه الحقيقى للإسلام وليس بالقلم فقط ولابالأقوال ولكن بالأفعال ..لابد أن يكون سلوكاً عاماً......
تقبلى سيدتى تقديرى واحترامى
وبارك الله فيك وأعزك
أخى الفاضل: يحيى أبو يحيى
ردحذفمرحباً بزيارتك العطرة
وأشكرلك مداخلتك الطيبة والقيمة
الإسلام أخى الكريم تعرض ويتعرض لمحاربة وتشويه
ولكن مازال الإسلام يقف أمام كل هذا كالطود العظيم
وأبناء الإسلام عليهم أن يكون مثالاً وقدوة يفتخر بهم الإسلام....
ونسأل الله تعالى أن يبصر الأمة سبل الرشاد
وتقبل أخى تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
كريمة سندي تقول...
ردحذفالأزهر هو الفتثيل الأخير الباقي لأمة محمد ولم يشعل بعد
ـــــــــــــ
نعم سيدتى ..الأزهر كان ولازال هو الحصن الحصين للإسلام
وهو أيضاً تعرض للكثير من أجل إقصائه عن الساحة ولكنها حرب ميئوس منها....
أشكرك سيدتى على مداخلتك الطيبة
بارك الله فيك وأعزك
سيدتى الكريمة: كلمات من نور
ردحذفهؤلاء مرضى ... وباعوا آخرتهم بزيف دنياهم
والمشكلة ان مرضهم هذا ينال منا ويؤذينا.....
حسبنا الله ونعم الوكيل
وحمداً لله على سلامتك وعودتك الطيبة
بارك الله فيك وأعزك
أم عبد الرحمن تقول...
ردحذفإن شاء الله أستاذى الفاضل الشعب هو من سيقول كلمته الأخيرة وعلى الجميع التزام الصمت مصر لم تعد مصر
وهذا مالم يصلهم بعد
ـــــــــــ
نعم سيدتى ..ولابد أن يعى الشعب هذا الدور الخطير الملقى على عاتقه.
بارك الله فيك وأعزك
الأخت الكريمة: دمـ الغربة ــوع
ردحذفإن شاء الله لن ينالوا سوى غضب الله
ونسأل الله العفو والعافية
وتقبل خالص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
أخى الفاضل: بحر الإبداع
ردحذفحمداً لله على سلامتك وعودتك الطيبة
واعلم أخى أن هناك وعى ينمو بين أبناء الأمة
ولن يكون هناك وجود إلا للحق ..,الإسلام كما تعلم هون الحق.... ولكن لابد أن نغفل عن دورنا.
وتقبل اخى تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
بالفعل نحن نحتاج إلى من يعرفهم الدين الإسلامي الصحيح و أيضاً من يطبقه بشكل صحيح ، و إنها لأكبر نعمة أنعم الله بها علينا دون معاناه منا .
ردحذفجزاك الله خيراً
الأخت الكريمة: أمال
ردحذفالإسلام بالفعل يمثل خطر ..ولكنه خطر على الرأسمالية الصليبية... التى لاترى عدواً لها سوى الإسلام لأنه يقف سداً منيعاً أمام طوفانها المستبد.
تقبلى سيدتى تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
Dr Ibrahim يقول...
ردحذفوليفعل الله ما يريد..
ـــــــــــــ
نعم ...فإرادة الله سبحانه فوق كل إرادة
بارك الله فيك اخى الكريم : د/ ابراهيم
وتقبل تقديرى واحترامى
الأخت الكريمة: بوح القلم
ردحذفالإنسان صاحب الفطرة السليمة هو من يبحث عن الحق ويتبعه....
أشكرك سيدتى على تواصلك الطيبة ومداخلتك القيمة
بارك الله فيك وأعزك
أخى الفاضل: الحسينى
ردحذفسلمك الله وأعزك
لك تقديرى واحترامى
كريمة سندي تقول...
ردحذفأرجوا إضافتي في دليل المدونات الصديقة لو أمكن وشكرا
ـــــــــــ
تمت الإضافة مع اعتزازى وتقديرى
شريف صابر يقول...
ردحذفالسلام عليكم
اعتقد يا استاذ محمد ان الازهر فى الوقت الحالى عليه دور كبير
وعلينا نحن ان نقترب من الله حتى نعبر ازمتنا
ــــــــــــــــ
أخى الفاضل: شريف
لاشك أن دور الأزهر مطلب بل هو مطلب مَلح
والبديهى أخى أن نكون أكثر قرباً من الله
ونسأل الله تعالى ان يعيننا على عبادة الله حق العبادة
تقبل تقديرى واحترامى
وبارك الله فيك وأعزك
ريهام المرشدي تقول...
ردحذفبالفعل نحن نحتاج إلى من يعرفهم الدين الإسلامي الصحيح و أيضاً من يطبقه بشكل صحيح ، و إنها لأكبر نعمة أنعم الله بها علينا دون معاناه منا .
ــــــــــ
الأخت الكريمة: ريهام المرشدى
نعم سيدتى الإسلام نعمة من المولى عز وجل ومابعدها نعمة.
ولو عرف هؤلاء نعمة الإسلام لعضوا عليه بالنواجذ
شكراً لك سيدتى
بارك الله فيك وأعزك
للأسف المفاهيم مغلوطة ومن يكرسها من أعداء الأمة كثر، لو فهمناه لوجدناه من أكبر نعم الله علينا
ردحذفبوركت أخي على موضوعك القيم
الأخت الكريمة: آمال الصالحى
ردحذفصدقت ..المفاهيم مغلوطة وهناك تعمد واضح من بعض المغرضين فى تشويه الحقائق...
ونسأل الله تعالى أن يبصر الأمة سبل الهداية والحق
وأشكرلك مداخلتك الطيبة
وتقبلى تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك