بسم الله الرحمن الرحيم
هذه الصورة للمجلس العسكرى المصرى الذى قاد مصر فى معركة الكرامة فى حرب أكتوبر المجيدة وخرج بها من عار الهزيمة إلى أمجاد الفخر والانتصار وعلى يده كان بعث مصر الجديدة التى مازالت العسكرية المصرية تفخر بها وسجلها التاريخ فى سجلاته بمداد من ذهب .
وأدعو الله تعالى أن يحقق على يد المجلس العسكرى المصرى فى عام 2012م ميلاد مصر الحرية والديمقراطية وأن تبعث مصر على يديه بعثاً جديداً يعيد الحياة لجميع أرجائها حتى يسجل التاريخ مجداً جديداً للعسكرية المصرية والتى كانت وستظل مبعث فخر واعتزاز لكل مصرى ...
فهل سيكمل المجلس العسكرى مشوار البعث الثانى ويكون عوناً للشرعية الشعبية ويقف بجانب من اختاره الشعب ليكون قائد مسيرة الجمهورية الثانية دون وضع عراقيل فى طريق استمرار ثورة الشعب وينحاز إلى صف الديمقراطية الوليدة ويكون نعم المعين لها هذا مايتمناه كل مصرى ومصرية.
التاريخ يتأهب الآن شارعاً فى تدوين ملحمة جديدة من ملاحم العسكرية المصرية والتى ستظل مبعث فخر المصريين إلى أبد الآبدين.
وأدعو الله تعالى أن يحقق على يد المجلس العسكرى المصرى فى عام 2012م ميلاد مصر الحرية والديمقراطية وأن تبعث مصر على يديه بعثاً جديداً يعيد الحياة لجميع أرجائها حتى يسجل التاريخ مجداً جديداً للعسكرية المصرية والتى كانت وستظل مبعث فخر واعتزاز لكل مصرى ...
فهل سيكمل المجلس العسكرى مشوار البعث الثانى ويكون عوناً للشرعية الشعبية ويقف بجانب من اختاره الشعب ليكون قائد مسيرة الجمهورية الثانية دون وضع عراقيل فى طريق استمرار ثورة الشعب وينحاز إلى صف الديمقراطية الوليدة ويكون نعم المعين لها هذا مايتمناه كل مصرى ومصرية.
التاريخ يتأهب الآن شارعاً فى تدوين ملحمة جديدة من ملاحم العسكرية المصرية والتى ستظل مبعث فخر المصريين إلى أبد الآبدين.
هى فرصة تاريخية للمجلس العسكرى إن استغلها سكون رصيداً ضخماً فى سجل أمجاده
ردحذفتحياتى لك أستاذى
محمد
ردحذفشكرا لك على كلماتك الرائعة واعتبرها رسالة صادقة للمجلس العسكرى وياريت ينتبه لها
السلام عليكم
ردحذفاعتقد سيحدث هذا لو تنازل المشير عن كبريائه اللعين وترك مكانه لمن هو احق به
ليعطى الفرصة لجيش مصر ان يسترد كرامته
العيب ليس فى الجيش لكن فى هذا المشير وحاشيته
نسأل الله تعالى ان يكون القادم اجمل ويحمل الخير للجميع
تحياتى لك استاذى الفاضل
دمت بخير
فى فرق كبير بين قاده احبو مصر وضحو من اجلها
ردحذفوقاده احبو انفسهم ومصالحهم اما مصر ضحو بها
المجلس العسكري احب مصر وخاف ويخاف على مصالحها
ردحذفأعتقد انه جدير بالاحترام
لكن هناك حالة خوف بينه وبين القوى السياسيه
مطلوب فقط غخلاص النوايا بين الجميع وان لا يسعى احد إلى أن "يركب" على احد
وقتها أقول لك مبروك- نحن في جمهوريه مثاليه
هذا ليس بصعب- لكن ربنا ما يوريك طبيعة البشر اللي انت عارفها كويس
الأمل فى الله كبير بأن تتآلف القلوب من أجل مصرنا الحبيبة
ردحذفأم عبد الرحمن
جزاك الله خيراً
وأشكرك على تواصلك الدائم
اللهم آمين ...
ردحذفغير معرف : جزاك الله خيراً
المشير لم يقبل استقالة الحكومة رسمياً ووضعها فى "جيبه" وكلّفها بتسيير الأعمال.. و"العسكرى" يحتفظ بحقه فى اختيار وزراء الوزارات السيادية..
ردحذفالسلام عليكم...
ردحذفأتفهم جيدا تطلعك وآمالك التي لا تختلف عن آمال الشعب المصري كله، ولكني ومن خلال ما مر من شهور هي عمر هذا المجلس في السلطة ومع كم الفرص التي أتيحت له لكي يدخل من خلالها إلى التاريخ من أوسع أبوابه ويسطر اسمه بحروف من نور بجوار عظماء قادوا هذا البلد عبر تاريخه، فإنني أخشى أنه قد ضيع كل تلك الفرص الكثيرة واحدة تلو الأخرى، وأخشى أن رسالتك قد لا تجد من يتلقاها حق التلقي، وإن كنت أرجو الله صادقا أن يخيب ظني!
أتذكر أحد البيانات الأولى للمجلس بعد الثورة حينما قال أحد أعضاؤه: " ورصيدنا لديكم يسمح" أعتقد أنهم منذ ذلك الحين يتبعون سياسة: "سلفني شكرًا"...
تقبل تحياتي...
في اعتقادي أنه يجب تغيير رموز النظام السابق ككل بدون أي تمييز ومصر في مرحلة مخاض شبه عسير تحياتي أخي في الله محمدا
ردحذفانهم رجال مخلصون
ردحذفوهم حافطوا علي مصر
وهم جديرون بالآحترام
لا اظنهم يخونون الامانه العسكرية كمحاربين لكنهم قد يتلاعبون سياسيا بالرئيس المنتخب فلا ينجح لاعتقاد منهم انه قد لا يصلح او انه ليس كفئا لحكم البلاد ا ان المستقبل معه ليس مبشرا بالخير
ردحذفهناك تبريرات كثيرة قد تجعل سلوكهم معوجا بالنسبة لنا و يون هم انهم يبذلون لصالح الوطن
الخلاصة أن الذي يدير البلد فعليا الآن هو المجلس العسكري بقيادة المشير طنطاوي الذي هو عمليا رئيس الرئيس
ردحذفاقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - فهمى هويدى
نتمنى أن يعي المجلس العسكري هذا الأمر
ردحذفويكون عونا لشعبه مع من اختاروه رئيسا
بارك الله فيك
حبيبي الخل الوفي محمد الجرايحي
ردحذفربما يكون الاختلاف في الذوق والفكر وردود الافعال نعمة أو وسيلة بحرق الدم وهذه هي الحياة التي نحياها وكل ما يهمني أ، تكون في خير وسلامة ورض عن النفس
تحياتي وسلام ولا سلام مع بني اسرائيل
نتمنى ذلك.. فاللهم وفق مصر لما تحبه وترضاه.
ردحذف