بسم الله الرحمن الرحيم
تملك منه التعب وأنهكته طول الطريق وعند سور حديقة غناء جلس يستريح وأنفاسه تتسارع والجوع ينهش أحشاءه والعطش تملك منه إنه فى حال يرثى لها ..وهو على هذا الحال يسقط فوقه شىء ويستقر أمامه فإذا بها تفاحة ناضجة شديدة الاحمرار تنادى جوعه بكل إغراء لايقاوم ..بسرعة خاطفة كانت التفاحة فى فمه وبين أسنانه وفجأة توقف عن فعلته جامحاً شهوته مرتعداً ويتملكه خوف يخالطه إحساس عنيف عاصف بالندم لما فعل من فعلة منكرة ..نعم لقد أكل من
التفاحة وهى لاتحل له ...كيف فعل ذلك وهو من يخشى الله تعالى ويتقى حرماته.. وانتفض من مكانه مسرعاً يبحث عن صاحب التفاحة ليطلب منه الصفح عما اقترف من إثم ..وجد هناك رجلاً يقف أمام باب الحديقة فأسرع إليه ماداً يده بــ التفاحة وهو يقول له من بين أدمع الندم : هل أنت صاحب هذه الحديقة؟
لقد وقعت فيما حرم الله ..وأكلت من هذه التفاحة وهى لاتحل لى هل تسامحنى؟
وتعجب الرجل من هذا الشاب ..وأسرع قائلاً : لا .... لن أسامحك لقد أكلت مما لايحل لك لقد ملأت بطنك بالحرام.
فاشتد بكاء الشاب وأخذته نوبة بكاء شديدة ..وقال للرجل: افعل معى ماشئت فأنا أستحق العقاب ، وعقاب الدنيا مهما كانت قسوته أهون من عذاب الآخرة.... قال الرجل: تتزوج ابنتى .
اندهش الشاب وظن أن الرجل يسخر منه ..ولكنه قال: إنها فتاة عمياء بكماء لاتسمع وكسيحة.
وشعر الشاب أن هذا هو العقاب لما أرتكب فى حق نفسه وحق الله... فأجاب الرجل بالموافقة على أن يتزوج من ابنته.
وفى المساء وبعد أن عقد القران طلب الرجل من الشاب أن يدخل إلى حجرة أشار له إليها قائلاً : هنا زوجتك .
وتقدم الشاب إلى الحجرة وهو يشعر يثقل فى قدميه ورعشة فى جسده وعرق يتصبب من جبينه حتى وصل باب الحجرة
وفتح الباب فإذا بالظلام يملأ المكان ..فقال : السلام عليكم .
فجاءه صوت يرد التحية بأحسن منها ..وتملكته الدهشة ..وإذا به يشعر بحركة فى الحجرة ..ثم ضوء يرتفع فى الحجرة وفتاة شديدة الحسن والجمال تقف بجوار مصدر الضوء ..فقال فزعاً : من أنت ؟
قالت : أنا زوجتك ....
كيف ..أنت تتكلمين ..وتسمعين .. وتتحركين على قدميك ألست كسيحة.
قالت . لا
كيف وقد قال لى والدك أنك فتاة عمياء بكماء لاتسمع وكسيحة..
فابتسمت قائلة: نعم أنا عمياء عن ماحرم الله لاانظر إليه ..بكماء لاأتكلم فيما يغضب الله .. ولاأسمع إلى ماحرم الله ..ولاأمشى فى معصية الله... الله أكبر
هذا هو جزاء التقوى والخشية من الله لقد أراد الرجل أن يكاقئ هذا الشاب على مارأه من حسن الخلق والأمانة فلم يجد أفضل منه زوجاً لابنته التقية الصالحة المؤمنة ... وكانت هدية الله سبحانه لهذه الزيجة ابناً ليس كمثل كل الأبناء إنه الإمام الأعظم ..أبو حنيفة النعمان.
ـــــــــــــــــــ
كم من حرام انتهك ..وكم من ( تفاحة) أكلت بدون خوف أو خشية من الله ؟؟!!!!
تملك منه التعب وأنهكته طول الطريق وعند سور حديقة غناء جلس يستريح وأنفاسه تتسارع والجوع ينهش أحشاءه والعطش تملك منه إنه فى حال يرثى لها ..وهو على هذا الحال يسقط فوقه شىء ويستقر أمامه فإذا بها تفاحة ناضجة شديدة الاحمرار تنادى جوعه بكل إغراء لايقاوم ..بسرعة خاطفة كانت التفاحة فى فمه وبين أسنانه وفجأة توقف عن فعلته جامحاً شهوته مرتعداً ويتملكه خوف يخالطه إحساس عنيف عاصف بالندم لما فعل من فعلة منكرة ..نعم لقد أكل من
التفاحة وهى لاتحل له ...كيف فعل ذلك وهو من يخشى الله تعالى ويتقى حرماته.. وانتفض من مكانه مسرعاً يبحث عن صاحب التفاحة ليطلب منه الصفح عما اقترف من إثم ..وجد هناك رجلاً يقف أمام باب الحديقة فأسرع إليه ماداً يده بــ التفاحة وهو يقول له من بين أدمع الندم : هل أنت صاحب هذه الحديقة؟
لقد وقعت فيما حرم الله ..وأكلت من هذه التفاحة وهى لاتحل لى هل تسامحنى؟
وتعجب الرجل من هذا الشاب ..وأسرع قائلاً : لا .... لن أسامحك لقد أكلت مما لايحل لك لقد ملأت بطنك بالحرام.
فاشتد بكاء الشاب وأخذته نوبة بكاء شديدة ..وقال للرجل: افعل معى ماشئت فأنا أستحق العقاب ، وعقاب الدنيا مهما كانت قسوته أهون من عذاب الآخرة.... قال الرجل: تتزوج ابنتى .
اندهش الشاب وظن أن الرجل يسخر منه ..ولكنه قال: إنها فتاة عمياء بكماء لاتسمع وكسيحة.
وشعر الشاب أن هذا هو العقاب لما أرتكب فى حق نفسه وحق الله... فأجاب الرجل بالموافقة على أن يتزوج من ابنته.
وفى المساء وبعد أن عقد القران طلب الرجل من الشاب أن يدخل إلى حجرة أشار له إليها قائلاً : هنا زوجتك .
وتقدم الشاب إلى الحجرة وهو يشعر يثقل فى قدميه ورعشة فى جسده وعرق يتصبب من جبينه حتى وصل باب الحجرة
وفتح الباب فإذا بالظلام يملأ المكان ..فقال : السلام عليكم .
فجاءه صوت يرد التحية بأحسن منها ..وتملكته الدهشة ..وإذا به يشعر بحركة فى الحجرة ..ثم ضوء يرتفع فى الحجرة وفتاة شديدة الحسن والجمال تقف بجوار مصدر الضوء ..فقال فزعاً : من أنت ؟
قالت : أنا زوجتك ....
كيف ..أنت تتكلمين ..وتسمعين .. وتتحركين على قدميك ألست كسيحة.
قالت . لا
كيف وقد قال لى والدك أنك فتاة عمياء بكماء لاتسمع وكسيحة..
فابتسمت قائلة: نعم أنا عمياء عن ماحرم الله لاانظر إليه ..بكماء لاأتكلم فيما يغضب الله .. ولاأسمع إلى ماحرم الله ..ولاأمشى فى معصية الله... الله أكبر
هذا هو جزاء التقوى والخشية من الله لقد أراد الرجل أن يكاقئ هذا الشاب على مارأه من حسن الخلق والأمانة فلم يجد أفضل منه زوجاً لابنته التقية الصالحة المؤمنة ... وكانت هدية الله سبحانه لهذه الزيجة ابناً ليس كمثل كل الأبناء إنه الإمام الأعظم ..أبو حنيفة النعمان.
ـــــــــــــــــــ
كم من حرام انتهك ..وكم من ( تفاحة) أكلت بدون خوف أو خشية من الله ؟؟!!!!
السلام عليكم أخي محمد
ردحذفجميلة جدا القصة، صراحة أول مرة أقرأها..
والعبرة منها ممتازة..
أشكرك جزيلا على التذكرة..
.............
اسمح لي بتأصيل شرعي للقصة وفق ما تعلمتُ: فموقف الشاب (أبو ابي حنيفة) ناتج عن التورع الزائد عن الحرام (وهو حرص زائد فقط وهو محمود إن لم يؤدي إلى هلاك).. لكن من الناحية الشرعية فلم يكن محرما عليه أن يأكل من بستان (دون إذن صاحبه) بالقدر الذي يسد جوعه (وهو عابر سبيل). هذا والله أعلم.
تحياتي أخي الكريم.
روعة روعة يااستاذ محمد
ردحذفياريت جت على التفاحة دول اكل البلد كلها
أخى الفاضل: أ/ ماجد القاضى
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بالنسبة للقصة هى صياغة جديدة من عندى لها...
وأشكرك على التأصيل الطيب والقيم ..وأكيد هذا ماجعل الرجل يزوجه بنته لما وجد منه من شدة الورع والخشية من أكل الحرام.
تقبل أخى تقديرى لتواصلك الطيب
وبارك الله فيك وأعزك
الأخت الكريمة: نور الهدى
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عدم وجود وازع دينى هو السبب فى كل ماوصلوا إليه
ونسأل الله أن يعلمنا ما ينفعنا ويجعلنا ممن يخافه ويخشاه
اللهم آمين
بارك الله فيك سيدتى وأعزك
كنت قد قرأت هذه القصة كثيرا وسمعتها مرارا
ردحذفلكن اشهد لك اخي العزيز ان هذه المرة كانت مختلفة
لا اعلم لماذا التغير ربما لانني رأيت من عاثوا في الارض الفساد ومن سرقوا بدلا من التفاحة اطنانا وفدادين وبنوك وراء القضبان في طرة
ربما فهمت الآن مغزى ان نتقي الله حين رأيت من عصاه في غياهب السجون
اشكرك اخي العزيز على قصتك التي ذكرتنا بها
تحياتي
أخى الفاضل والمبدع الراقى: د/ مصطفى سيف
ردحذفهذا هو الفرق بين من هو على دين تقوى وخشية ومن لاعلاقة لها بالآخرة ولايعرف سوى الدنيا.....
نسأل الله تعالى العفو والعافية
ويجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
اللهم آمين
بارك الله فيك وأعزك
السلام عليكم
ردحذفأخى الفاضل جزاك الله خيراً على مشاركتنا القصة
وبالنسبة لتعليق الأستاذ/ ماجد القاضى عندما حرص الرجل حرصاً زائداً خشية أن يقع فيما يغضب الله كافأة الله بما يتناسب مع مقدار خشيته الوقوع فى الحرام فلو أكل التفاحة (وهى تحل له إذ أنها فقط ما يسد جوعه وهو لا يملك ما يسد به حاجته) ومضى فى حال سبيله لما قابل صاحب البستان ولما زوجه ابنته ولكن حرصه الزائد المحمود كما ذكر الأخ ماجد هو ما استحق عليه المكافأة وهكذا أراها.
تقبل تحياتى
أخى الفاضل: الحسينى
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم أخى ... وهذا كان الجزاء والجائزة.
أشكرك على المداخلة الطيبة والقيمة
جزاك الله خير الجزاء
ولاحرمنا تواصلك الطيب
اللهم آمين
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ما ترك عبد شيئا لله لا يتركه إلا له إلا عوضه الله منه ما هو خير له في دينه ودنياه "
ردحذفومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب
تحيتي اخي
بارك الله فيك أخى الكريم ك سواح
ردحذفوصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فما ينطق عن الهوى
اللهم اجعلنا من المتقين يارب العالمين...آمين
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أخى الكريم
اللــــــــــــه عليك
ردحذفالسلام عليكم
استاااااااذ محمد
اشكرك حكيم المدونين
حقيقى مش لاقية كلام يصف اعجابى بالقصة
فعلا انا ربما قرأتها من زمن لكن ليس بهذه الكيفية
أنت بتعمل ايه فى القصص ؟؟؟!!!!!!!
يعنى من الاخر ايه هى الخلطة السرية اللى بتستخدمها هههههههه
بارك الله لنا فى قلمك استاذى الراقى
لك ارق تحية وتقدير
الأخت الكريمة: أم هريرة
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولاً كل عام وأنت ومدونتك القيمة العامرة بخير وازدهار....
وثانياً : أشكرلك كلماتك الطيبة وأشكرالله أن القصة أعجبتك وماتوفيقى إلا بالله.
لك تقديرى واحترامى
وبارك الله فيك وأعزك
قصة جميلة أخي محمد وما أجمل قول الله عز وجل : هل جزاء الإحسان إلا الإحسان ....يارب اجعلنا ممن يتق الله ولا يمد يده أو عينه أو جوارحه للحرام ...آمين
ردحذفالأخت الكريمة: كلمات من نور
ردحذفنعم ..جزاء الإحسان هو الإحسان والإحسان من عند الله .
أدعو الله تعالى أن يجعلنا وإياك من أهل التقوى والإحسان ..اللهم آمين
وأشكرلك سيدتى مداخلتك الطيبة
وبارك الله فيك وأعزك
كانت أول مرة أقرأ هذه القصة كقصة أطفال الصور فيها أكثر من الكلام..
ردحذفومازالت حتى الآن قصة مؤثرة كدرس في الورع .
بارك الله فيك
شكراً لك أستاذ / محمد
ردحذفعلى عرضك الرائع والشيق لهذه القصة والتى حملت لنا درساً عظيماً وعظة كبيرة فجزاك الله عنا خير الجزاء
الأخت الكريمة: د.سمر
ردحذفهى قصة مؤثرة فى درس عظيم فى الورع وتراثنا الإسلامى
ملئ بمثل هذه النماذج والتى نحن فى حاجة لإظهارها لكل الأجيال لتغترف من كنوزها ودروسها.
شرفت بزيارتك وأحيي فكرتكم ( ساعة علم ) ويسعدنى أن أقدم لكم دعماً متواضعاً من مدونتى
وفقكم الله وسدد خطاكم
مع خالص تقديرى واحترامى
وجزاك الله خير الجزاء الأخت الكريمة: أم عبد الرحمن
ردحذفوأشكرلك مداخلتك الطيبة
وتقبلى خالص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
جميلة قووى يا أستاذ محمد بس الأجمل هيه الحكمة اللى فيها .. بارك الله فحضرتك وجزاك الله كل خير ..
ردحذفتحياتى
أستاذ محمد القصة جميلة جدا جدا ، وليت ترجع هذه الأمانة مرة ثانية لمن أفتقدها وهم كثر !!
ردحذفأدعوك والقراء دعوة ضرورية لقراءة هذه القصة القصيرة ، ضرورية القراءة جدا على مدونتى ، ربما تقنيتها الفنية ليست جيدة لكن رسالتها رسالة عظيمة .
رابط الجزء الأول : -
http://mo7eb-rofail.blogspot.com/2011/04/1.html
رابط الجزء الثانى : -
http://mo7eb-rofail.blogspot.com/2011/04/blog-post_15.html
مع تحياتى .
السلام عليكم
ردحذفقصة غاية في الحكمة، ولا عجب أن يكون إمام عظيم كأبو حنيفة من نسل طيب ف(البلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه).
أشكرك كثيرا على الحمكة المهداة، ولا أنكر أني أجد في مدونتك ما يطعم الروح والفكر.
مع تقديري واحترامي أستاذ.
أخى الفاضل: أ/ السيد عزب
ردحذفأشكرك على إطرائك الطيب ومتابعتك الطيبة
وأسأل الله تعالى ان تجد هذه المعانى طريقها إلى القلوب والنفوس
اللهم آمين
وتقبل خالص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
شكراً لك / محب
ردحذفعلى طرحك الذى حمل هموماً كثيرة ومعانى أكثر ولعلنا ننتبه.....
وليت الأمانة تعود والإيمان يملأ القلوب
تقبل خالص تقديرى واحترامى
أخى الفاضل: أبو حسام
ردحذفدائماً أشرف بتواصلك الطيب ومداخلاتك الكريمة والقيمة
وأشكرلك إطرائك العطر
تقبل خالص تقديرى ومودتى
بارك الله فيك وأعزك
اذا الايمان ضاع فلا امان
ردحذفاستاذ محمد
ردحذفقرأت هذه القصة من قبل وكأنى اقرأها لاول مرة من اسلوبك الرائع ومزجك للاحداث وسياقك للعبارات وجواذب طعمها
ياريت يا اسناذ محمد تعانق قصصك بعض الوقت حتى نستزيد من متعتها والفتها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفنعم أتفق مع الجميع أن القصة بسردها الجديد وإسقاطها على واقعنا أصبحت أكثر واقعية وتأثر .. صدقت أخى كم من تفاحة أُكلت وكم من مال أُستحل .. رزقنا الله مراقبته وخشيته فى السر والعلن
مع خالص تقديرى
أحسست بقشعريرة وأنا أتمعن في القصة كأنها أول مرة رغم أني قرأتها مرارا.
ردحذفمن يستطيع أن يدخل لجوفه قطعة تفاح حرام يستطيع أن يعيش عمره كامل بالحرام والتقي الورع لا يقبل على نفسه درة من الحرام.
ياااه أين نحن من عضمة هؤلاء؟ والواقع يحكي!!
جزاك الله خيرا أستاذي الفاضل
تقديري واحترامي
يا أستاذ محمد انت عارف ان الراجل كل التفاحة خلاص ، أمال منادينا ناكل إيه؟!!
ردحذفسؤال على الماشي التفاح ده أمريكي و لا تشيلي ؟
إعادة صياغتك للقصة جميل
بجد قصة روعة وبجد انا عينى دمعت
ردحذفاتمنى اننا نوصل لخشية ربنا بالصورة دى واكتر
واتمنى اننا نفهم ديننا اوى ونتعلم منه لانه فعلا اعظم الاديان
لك كل التقدير والاحترام استاذى الفاضل
وجزاك الله خيرا
وكانت هدية الله سبحانه لهذه الزيجة ابناً ليس كمثل كل الأبناء إنه الإمام الأعظم ..أبو حنيفة النعمان.
ردحذفاعجبتنى كثيراً هذه الجملة الأخيرة وأرى فيها خلاصة رائعة وعظيمة وأتمنى ان يعيها كل شباب وفتاة مقبلين على الزواج وتكوين أسرة أن تكون التقوى وخشية الله هى الأساس لهذا البناء حتى يخرج لنا أبناء مثال للورع والإيمان والتقوى
بارك الله فيك سيدى الكريم وأحسنت
" ومن يتقى الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب "
ردحذفمااروعها من قصه تتجسد فيها معنى تقوى الله
ياريت كلنا نستشعر معنى " تقوى الله " فى كل تصرفاتنا
اعجبتنى كثيراً مدونتك فى زيارتى الاولى
ولن تكون الأخيره بإذن الله (: (:
قلم رصاص يقول...
ردحذفاذا الايمان ضاع فلا امان
ــــــــــ
نعم ..صدقت
بارك الله فيك وأعزك
أستاذنا المبدع الجميل: faroukfahmy58
ردحذفأسعدتنى كلماتك الطيبة والتى أثلجت صدرى وأخجلت تواضعى.....
تقبل خالص تقديرى ومودتى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
أنا حرة يقول...
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صدقت أخى كم من تفاحة أُكلت وكم من مال أُستحل .. رزقنا الله مراقبته وخشيته فى السر والعلن
ـــــــــ
اللهم آمين
الأخت الكريمة استحلال الحرام هو نتاج انعدام الوازع الدينى واختفاء مراقبة الله والتقوى .
ونسأل الله تعالى أن يجعلنا ممن يخشاه ويراقبه فى كل عمل..آمين
أمـــــــال يقول...
ردحذفمن يستطيع أن يدخل لجوفه قطعة تفاح حرام يستطيع أن يعيش عمره كامل بالحرام والتقي الورع لا يقبل على نفسه درة من الحرام.
ياااه أين نحن من عضمة هؤلاء؟ والواقع يحكي!!
ـــــــــــ
الأخت الكريمة
عندما نعود إلى صحيح الدين ونتمسك بمبادئه السامية
سنجد مثل هؤلاء الكثيرين وتصبح تقوى الله هى مايجمعنا.
أشكرلك مداخلتك الطيبة
بارك الله فيك وأعزك
أخى الرائع : محمد محمود عمارة
ردحذفصحيح هو كل كل التفاح لكن احنا إن شاء الله سنزرع غيره وأفضل منه ...
وسيكون مصرى لاامريكى ولاشيلى
لك تقديرى ومودتى واحترامى أخى الكريم
وبارك الله فيك وأعزك
وردة الجنة يقول...
ردحذفبجد قصة روعة وبجد انا عينى دمعت
اتمنى اننا نوصل لخشية ربنا بالصورة دى واكتر
واتمنى اننا نفهم ديننا اوى ونتعلم منه لانه فعلا اعظم الاديان
ــــــــــ
هذه الروح الطيبة هى بداية الطريق إلى كل مانتمناه
بارك الله فيك وأعزك وحفظك ورعاك
أخى الكريم /م سامى الاسكندرانى
ردحذفنعم أخى ياليتنا نجعل من تقوى أساس كل بنيان
أشكرلك أخى تواصلك الطيب
بارك الله فيك وأعزك
دعاء العطار يقول...
ردحذف"ومن يتقى الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب "
مااروعها من قصه تتجسد فيها معنى تقوى الله
ياريت كلنا نستشعر معنى " تقوى الله " فى كل تصرفاتنا
اعجبتنى كثيراً مدونتك فى زيارتى الاولى
ولن تكون الأخيره بإذن الله (: (:
ــــــــــ
الأخت الكريمة
وأنا شرفت بزيارتك الكريمة العطرة وبتعليقك الطيب
وأتمنى تكرار الزيارة
وتقبلى خالص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
السلام عليكم ورحمته وبركاتة
ردحذفاخي واستاذي محمد الجرايحي
نعم أنا عمياء عن ماحرم الله لاانظر إليه ..بكماء لاأتكلم فيما يغضب الله .. ولاأسمع إلى ماحرم الله ..ولاأمشى فى معصية الله... الله أكبر
هنيئا الى هؤلاء يكسبون الدنيا والاخرة
وكل الشكر لهذه القصة المعبرة وما تحمل من موعظة
احتراماتي
دمـ الغربة ــوع
روعة فعلا .. استمر اخى فانت فعلا رائع
ردحذفالسلام عليكم \ شكرا لك القصة روعة كلش حلوة اول مرة اقراها
ردحذفالسلام عليكم والصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم قصة ولا اروع ما كو احلى منها من جميع القصص الي قرئتها الف شكر لله ثم لكي
ردحذف