بسم الله الرحمن الرحيم
لاجدال أن اليوم ليس مثل ماكان الأمس …
ومجريات الأمور وأحداثها تقول أن الغد لن يكون مثل اليوم.
وهذا مايجب أن نعلمه جيداً ونعيه ونتعامل معه
لقد وعت اسرائيل الدرس والذى كان قاسياً وعلى مايبدو غير متوقعاً
لقد دخلت اسرائيل حربها على قطاع غزة وهى يتملكها ثقة بأن الأمر
مجرد
نزهة اعتادتها دائماً ..ولم تكن تتوقع أن خسائرها ستكون بهذه الفداحة
..ليست الخسائر التى أقصدها خسائرها على أرض المعركة فى غزة
إنما على
أرض الرأى العام العالمى ..فوجئت اسرائيل بانقلاب الرأى العام العالمى
عليها بصورة لم تتصورها ولاتخيلتها لأنها كانت على ثقة بفاعلية إعلامها
الذى أتقن الكذب والتزييف وقلب الحقائق
ولكن كما قلت لم يعد اليوم مثل الأمس
لقد لعبت الشبكة العنكبوتية دوراً خطيراً فى إسقاط القناع عن وجه اسرائيل وشاهد العالم أجمع الوجه الحقيقى لهذا الكيان النازى
المتعطش لسفك الدماء وخاصة دماء الأطفال والنساء والشيوخ والعجائز
وكانت لطمة قوية على وجه هذا الكيان الصهيونى الدموى
لعبت الشبكة دورها ببراعة فى كشف الزيف وطرح الحقائق
ولم
تجد اسرائيل تعاطفاً معها كالسابق وتحول العداء لكل ماهو اسرائيلى بين
أرجاء المعمورة وكان آخر الأخبار ماحدث للسفير الإسرائيلى فى إحدى جامعات
السويد عند إلقاء محاضرة عن الانتخابات الإسرائيلية وانهالت عليه الأحذية
من الطلبة الحاضرين المحاضرة احتجاجاً على العدوان فى غزة
وفى أسبانيا
وأثناء مباراة فى كرة السلة كان أحد طرفيها فريق اسرائيلى ونزلت مجموعة من
الجماهير الأسبانية أرض الملعب حاملة أعلام فلسطين ومنددة بالحرب على غزة
وقتل الأبرياء
اسرائيل وعت الدرس وأعدت جيشاً من المدونين
المتطوعين تحت رعاية الحكومة الإسرائيلية والتى وفرت لهم كل السبل للمعركة
الجديدة معركة الكلمة
وبعد نشر الخبر انتظرت أن ترد حكومة عربية أو جامعة الدول بإعداد جيش مواجه ولكن كالعادة لاحياة لمن تنادى
ولكن هناك شباب عربى مخلص ومؤمن بقضايا أمته يقود المعركة بكفاءة رغم الإمكانات الفردية والاجتهادية
ـــــــــــــــــــــــــــ
آخر السطر:
عندما لا يجد الغازي سبيلاً إلى الاجتياح والاحتلال العسكري يلجأ إلى الغزو
الثقافي ، وأتذكر هنا قول ملك فرنسا لويس التاسع الذي قاد الحملة الصليبية
السابعة لكنه وقع أسيراً إلا أن فدية كبيرة جعلته يتحرر من الأسر شريطة
ألا يعاود الكرة ويحمل السلاح ومما قاله إثر خروجه من سجنه في المنصورة :
” لقد تكسرت الرماح والسيوف .. فلنبدأ حرب الكلمة ” وإذا كان من شأن السيف
أن يقتل رجلاً فإن الكلمة قد تقتل جيلاً بكامله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نشرت فى 6/ 2 / 2009م/ من نبض الماضى
لاجدال أن اليوم ليس مثل ماكان الأمس …
ومجريات الأمور وأحداثها تقول أن الغد لن يكون مثل اليوم.
وهذا مايجب أن نعلمه جيداً ونعيه ونتعامل معه
لقد وعت اسرائيل الدرس والذى كان قاسياً وعلى مايبدو غير متوقعاً
لقد دخلت اسرائيل حربها على قطاع غزة وهى يتملكها ثقة بأن الأمر
مجرد
نزهة اعتادتها دائماً ..ولم تكن تتوقع أن خسائرها ستكون بهذه الفداحة
..ليست الخسائر التى أقصدها خسائرها على أرض المعركة فى غزة
إنما على
أرض الرأى العام العالمى ..فوجئت اسرائيل بانقلاب الرأى العام العالمى
عليها بصورة لم تتصورها ولاتخيلتها لأنها كانت على ثقة بفاعلية إعلامها
الذى أتقن الكذب والتزييف وقلب الحقائق
ولكن كما قلت لم يعد اليوم مثل الأمس
لقد لعبت الشبكة العنكبوتية دوراً خطيراً فى إسقاط القناع عن وجه اسرائيل وشاهد العالم أجمع الوجه الحقيقى لهذا الكيان النازى
المتعطش لسفك الدماء وخاصة دماء الأطفال والنساء والشيوخ والعجائز
وكانت لطمة قوية على وجه هذا الكيان الصهيونى الدموى
لعبت الشبكة دورها ببراعة فى كشف الزيف وطرح الحقائق
ولم
تجد اسرائيل تعاطفاً معها كالسابق وتحول العداء لكل ماهو اسرائيلى بين
أرجاء المعمورة وكان آخر الأخبار ماحدث للسفير الإسرائيلى فى إحدى جامعات
السويد عند إلقاء محاضرة عن الانتخابات الإسرائيلية وانهالت عليه الأحذية
من الطلبة الحاضرين المحاضرة احتجاجاً على العدوان فى غزة
وفى أسبانيا
وأثناء مباراة فى كرة السلة كان أحد طرفيها فريق اسرائيلى ونزلت مجموعة من
الجماهير الأسبانية أرض الملعب حاملة أعلام فلسطين ومنددة بالحرب على غزة
وقتل الأبرياء
اسرائيل وعت الدرس وأعدت جيشاً من المدونين
المتطوعين تحت رعاية الحكومة الإسرائيلية والتى وفرت لهم كل السبل للمعركة
الجديدة معركة الكلمة
وبعد نشر الخبر انتظرت أن ترد حكومة عربية أو جامعة الدول بإعداد جيش مواجه ولكن كالعادة لاحياة لمن تنادى
ولكن هناك شباب عربى مخلص ومؤمن بقضايا أمته يقود المعركة بكفاءة رغم الإمكانات الفردية والاجتهادية
ـــــــــــــــــــــــــــ
آخر السطر:
عندما لا يجد الغازي سبيلاً إلى الاجتياح والاحتلال العسكري يلجأ إلى الغزو
الثقافي ، وأتذكر هنا قول ملك فرنسا لويس التاسع الذي قاد الحملة الصليبية
السابعة لكنه وقع أسيراً إلا أن فدية كبيرة جعلته يتحرر من الأسر شريطة
ألا يعاود الكرة ويحمل السلاح ومما قاله إثر خروجه من سجنه في المنصورة :
” لقد تكسرت الرماح والسيوف .. فلنبدأ حرب الكلمة ” وإذا كان من شأن السيف
أن يقتل رجلاً فإن الكلمة قد تقتل جيلاً بكامله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نشرت فى 6/ 2 / 2009م/ من نبض الماضى
قال تعالي
ردحذفوَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ
صدق الله العظيم
فعلا الغزو الثقافى اخطر من الغزو بالسلاح
ردحذفاتمنى ان نكون على درجة عالية من الوعى لذلك خصوصا وان عدونا وحلفائه يمتازون بمثل هذا الغزو
بالطبع أستاذي يجب أن نكون جميعا على درجة من الوعي بحيث نكون قادرين على مواجهة التحديات وكذلك المؤامرات التي تحاك ضدنا ، وعندما يكون هناك أشخاص ينقلون صورة ما لأمر ما ، يجب أن يكون بالمقابل من يرد على ذلك وينقل تلك الصورة بزواياها الحقيقية .
ردحذففلنبدأ حرب الكلمة ” وإذا كان من شأن السيف
ردحذفأن يقتل رجلاً فإن الكلمة قد تقتل جيلاً بكامله
صح لسانك الكلمة قد تقتل جيلا كاملا
حرب الكلمة عليهم..فلاتحسبن الله غافلاً عنا يعمل الظالمون.
ردحذفحتى حرب الكلمه وعيناها واصبحنا نعرفها وورثنا دفاعها عن الاجداد و الاباء
ردحذفالا ان الانظمه الفاسده هي التي لم تفعل شئ ولا تتوقع من الانظمة ان تفعل اي شئ الناس دائما هي التي تفعل
اما الحكومات فماهم الا موظفون
تدوينه رائعه استاذي الحبيب
تحياتي
بسم الله وبعد
ردحذففلما آسفونا إنتقمنا منهم فأغرقناهم
بوركت أخانا في الله فالكلمة وقعها أشد من الطائرات والمدافع وللأسف لا مقارنة بين إعلامنا وإعلامهم بل إن إعلامنا يخدمهم إلا من رحم ربي
إخونك في الله
أبو مجاهد الرنتيسي
أحلام الرنتيسي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
ردحذفأستاذ محمد بجد مدونةحضرتك تحفة عجبنى فيها كل حاجة تنظيمها واسلوبها .. ما شاء الله على حضرتك .. بس ياريت حضرتك تخلى الاشتراك فى المدونة فوق شوية مش تحت خالص ولا حضرتك مش عاوز الناس تتبعك :)
سعيد جدا بزيارة دونتك وتحياتى لحضرتك ..
استاذ محمد
ردحذفاضفت الكثير لما نعلمه من القليل بوركت وتباركت مقالاتك
الغزو الثقافى ليس جديد عليهم فهى منهجية يستخدمونها طوال الوقت ولكن الجديد هنا الذى أحببته هو ردود الفعل على مجازر السفاحين والتى كثيراً ما كان يسكت عنها وأرجو من الله أن لا تقف ردود الأفعال على الغرب فقط فنحن أولى بذلك منهم حكومات وشعوب.
ردحذفتحياتى
الكلمة سلاح اقوى من الدبابات والطائرات
ردحذففبكلمة واحدة تقيم حربا وبكلمة واحدة تنهي حربا
صدق لويس
واحسنت وابدعت اخي العزيز
ونتمنى ان يتحلى العرب بالقراءة والثقافة الجيدة حتى لا يكونوا كالغر الساذج يسوقونهم بكلماتهم الجوفاء
تحياتي
المشكلة ان الاسرائيلييين لا يتعلمون من اخطاء الماضي ، على الرغم من خسارتهم في حرب غزة إلا انهم يستعدون لحرب جديدة على غزة في شهر ابريل بهدف تأديب الفصائل الفلسطينية .. والمشكلة انه احنا مش فاضيين لهم .. دوبنا تجارة الانفاق والاختلاف بين غزة ورام الله .. والمعتقلين السياسيين .. كم اشعر بالخجل من وضعنا الحالي .. ربما نحن بحاجة لحرب اسرائيلية جديدة ربما توحد قلوبنا وكلمتنا وصفنا .. ربما ..
ردحذفليس هناك احلي من القلم العربي
ردحذفلمواجهه هذا العدو الصهيوني
تحياتي
المشكلة تبدأ من فلسطين ، الفلسطينيون بحاجة لأن ينسوا خلافاتهم التي لا تنتهي ‘ بالأمس كانوا منقسمين باسم الثورية و القومية ، اليوم منقسمون باسم حماس و فتح و كأنهم استكثروا فتات الأرض الذي تركته إسرائيل فقسموه إلى مملكتي غزة و القطاع . على الأخوة في فلسطين أن يصطفوا ليصطف المسلمون خلفهم
ردحذف” لقد تكسرت الرماح والسيوف .. فلنبدأ حرب الكلمة ” وإذا كان من شأن السيف
ردحذفأن يقتل رجلاً فإن الكلمة قد تقتل جيلاً بكامله
==============================
يارب الكلمة تحركنا وتحيينا وتوقظنا أخي محمد
السلام عليكم ورحمة الله
ردحذف” وإذا كان من شأن السيف أن يقتل رجلاً فإن الكلمة قد تقتل جيلاً بكامله
للاسف تكلمنا وكتبنا وكانت ثورة اقلام وسيوف وانتحاريين ولم يكن هناك جديد
والله استاذى مالها الا جيش تحرير موحد صادق مع الله والرسول
تحياتى لك حكيم المدونين وبارك فى قلمك دائما
دمت بخير
ان شاء الله سياتي الكثير من الشباب للدعم علي الانترنت و نشر فضائح و جرائم اسرائيل .لقد كان الشباب المصري مشغول جدا في مصر و شؤن مصر و اعتقد انه اريد له ان يظل كذلك لكن ان شاء الله بعد ان تهدا الاحوال في مصر ستتغير الامور بالنسبة لفلسطين
ردحذفسواح في ملك الله- يقول...
ردحذفقال تعالي
وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ
صدق الله العظيم
ـــــــــــــــــ
نعم إنه المكر السيىء ..والله خير وأكبر
بارك الله فيك وأعزك
أخى الفاضل: حمدى جعوان
ردحذفنحن نعيش أخى غزواً ثقافياً يأتى إلينا من الخارج ويدعمه أعوان فى الطابور الخامس داخلياً.....
ولابد من أن ننتبه لما يحاك لنا من خفافيش الظلام ...
ولاحول ولاقوة إلا بالله
تقبل أخى خالص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
أخى الفاضل: أسامة
ردحذفنعم أخى هذا ما يجب أن ننتبه إليه ..صدقت
بارك الله فيك وأعزك
وتقبل أخى تقديرى واحترامى
الأخت الكريمة: أم أسامة
ردحذفنحن نعيش بالفعل حرب الكلمة فى ظل الإعلام والفضائيات والنت وثورة المعلوماتية الخطيرة.....
ولابد أن نكون هنا على ثبات.
أشكرلك زيارتك الطيبة وتعليقك الكريم
بارك الله فيك وأعزك
Dr Ibrahim يقول...
ردحذفحرب الكلمة عليهم..فلاتحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون.
ـــــــــ
صدق الله العظيم
وهذا ما يبعث الطمأنينة فى القلوب والنفوس
بارك الله فيك واعزك
تقبل تقديرى واحترامى
أخى الفاضل: ماجد العياطي
ردحذفدائماً كانت نكبتنا فى حكامنا .....
ونسأل الله تعالى أن يقيض لنا من يحكم بالعدل وبما أنزل الله من الحق والهدى.....
أحبك الله وحفظك ورعاك
أخى الفاضل الكريم : المنشد أبو مجاهد الرنتيسي
ردحذفإعلامهم يعمل من أجل هدف محدد وأغراض دينية تلمودية
وإعلامنا يعمل بشكل عشوائى بدون هدف أو غرض محارباً الفضيلة والأخلاق الحميدة ...
وحسبنا الله ونعم الوكيل
تقبل أخى خالص تقديرى واحترامى
حفظك الله ورعاك
أخى الفاضل : elsayed azab
ردحذفأشكرلك زيارتك العطرة وإطرائك الكريم
وأتمنى دوام التواصل ....
وتقبل خالص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
أستاذنا الفاضل: faroukfahmy58
ردحذفأشكرلك تواضعكم الجم ....
وتقبل خالص تقديرى وامتنانى
بارك الله فيك وأعزك
أخى الفاضل: الحسينى
ردحذفلقد أصبح العالم قرية صغيرة بفعل ثورة الاتصالات والمعلوماتية ..
ولابد لنا ان نستمر فى استخدام وتفعيل هذه الامكانية
فى اظهار الحق وزهق الباطل .....
بارك الله فيك وأعزك
وتقبل أخى تقديرى واحترامى
مصطفى سيف يقول...
ردحذفونتمنى ان يتحلى العرب بالقراءة والثقافة الجيدة حتى لا يكونوا كالغر الساذج يسوقونهم بكلماتهم الجوفاء
ــــــــــ
أخى الكريم : د/ مصطفى ...
أعتقد وأتمنى أن يكون اعتقادى سليماً أننا دخلنا بثورة 25 يناير المجيدة عهداً جديداً وستكون تداعياته خيراً على هذه الأمة بمشيئة الرحمن.
تقبل تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
الأخت الكريمة: وجع البنفسج
ردحذفالمشكلة بداخلنا نحن ....
وضعفنا سبب قوتهم ..وتفرقنا وانقسامنا حافزاً لهم على السيطرة والتعدى .
عندما ينتهى الداء ..يزول العرض.
مرحباً بعودة تعليقاتك من جديد
تقبلى تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
;كارولين فاروق يقول...
ردحذفليس هناك احلي من القلم العربي
لمواجهه هذا العدو الصهيوني
ـــــــــــــ
أختى الكريمة: لم تعد الحرب اليوم دبابة ومدفع فقط ..بل كلمة وصورة يحركهما الإعلام .....
تقبلى سيدتى خالص تقديرى واحترامى
وبارك الله فيك وأعزك
انا سعيد استاذى بدخولى الى مدونتك الجديدة
ردحذفواتمنى لك دوام التفوق والنجاح فى رسالتك المقدسة
اليوم ليس مثل ماكان الأمس
ردحذفصح أستاذ محمد والتغيير إلى الأفضل قادم قادم
وهم يعلمون ذلك جيداً ويخافون من هذا اليوم
تقبل تحيتى
استاذي الجليل
ردحذفاحييك باالفعل تحليلك وؤاك عاقلة متزنة تنم على حكمة عالية
ليست اسرائيل وحدها من ادركت لكن حاميها كذلك امريكا اتعلم استاذي ان غزوهم على العراق كان اكثر خسارة من الفيتنام وانهم لم يحسبوا هذه النتيجه كانوا يخططون لشيء مغاير فعلا ولكنهم للاسف اصطدموا بجدار اسمه الانسان العربي الذي غفلوا طبعه وصدقوا فعلا انه بتاع ملذات وبترول ونساء
ونسوا انه وطني وقومي
العالم يتغير والشريط انقلب الى الجهة الثانية
وصخرة سيزيف بدأت بالتدحرج وما هي الا مسألة سنوات لتشهد الدنيا ذل الصههاينة واحياء الاسلام من جديد
لكن هذا لن يتحقق بسهولة طبعا لا بد من تضحيات لكن الجميل ان الشعوب العربية ادركت هذا فاستعدت لتقديم الغالي والنفيس
رغم انصياع حكوماتها للوهم الصهيوني لكني اامن ان الشعب هو من يصنع الحكم وليس العكس بصحيح
تحياتي
أستاذى الكريم
ردحذفالشاب العربى أذهل الجميع وأجبرهم على احترامه
بعد أن قدم المثال والقدوة فى رقى الخلق والإرادة التى
تفوق الفولاذ فى صلابتها أملنا كبير أستاذنا
أخى الأستاذ/ محمد الجرايحى ..........
ردحذفهناك أمران الآن وفى العصر الحديث هما:
1- كنا فى طفولتنا ندرس الشعر الجاهلى وكانت إحدى القصائد لأمرئ القيس تقول:
السيف أصدق أنباءامن الكتب*فى حده الحد بين الجدواللعب
2-أن شبابناالحروالعربى والإسلامى دون أن تجنده أوتجهزه ككتلة ضدالصهاينة بالنيت هوأكثر بكثيرمن تعداد
إسرائيل نفسهاوبالتالى المعركة محسومة والدليل ماقلته فى تعليقاتى ببوستاتى السابقة منذعدة أشهرقبل الثورة بأن المصريون لوربعهم فقط نزلوا
الشوارع سيكونون بركانا غاضبا يدوسون بأقدامهم من يعترضهم مهما كانت لديهم من أسلحة فتاكة
إذن كما كنا نقول بالأمثال :
الكترة تغلب الشجاعة هذا هو المنطق أما إستيعاب إسرائيل الدرس فهو كالآتى :
أفاد جالانت ( رئيس وزراء إسرائيل) قبل نجاح الثورة " نحن قلقون مما يحدث فى مصر " وبعد نجاح الثورة قال : " يجب الحذر فى تقديراتنا للعالم العربى بعد ثورة مصر .
وهذه هى النتيجة " الإصرار والصبر والإعتصام بحبل الله هو الذى أتى برباط من الله الذى قاله من قبل أشرف الخلق محمد صلى الله عليه وسلم:
" إذا فتحتم مصر فإتخذوا من أهلها جندا فهم خير أجناد الأرض , قالوا :ولم يارسول الله ؟ قال : لأنهم فى رباط إلى يوم القيامة " صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم .
محمد محمود عمارة يقول...
ردحذفالمشكلة تبدأ من فلسطين ، الفلسطينيون بحاجة لأن ينسوا خلافاتهم التي لا تنتهي
ــــــــــــ
عندك حق أخى ....وقال الله تعالى : واعتصموا بحبل الله جميعاً ولاتفرقوا.
تقبل خالص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
سيدتى الكريمة : كلمات من نور
ردحذفمعركة الكلمة تبدو هينة ولكنها فى واقع الأمر الأكثر خطورة....
تقبلى تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
الأخت الكريمة: أم هريرة (lolocat)
ردحذفأحيي حماستك وغيرتك الطيبة
ونسأل الله تعالى ان يبصرنا إلى طريق الصواب والحق
بارك الله فيك وأعزك
وتقبلى خالص تقديرى واحترامى
أخى الفاضل: ذو النون المصري
ردحذفقضية فلسطين هى قضية الأمة
ولن تهدأ الأمة إلا بتحرير كامل التراب الفلسطينى والعربى من أحفاد القردة والخنازير.
تقبل أخى تقديرى واحترامى
وبارك الله فيك وأعزك
أخى الفاضل: الغواص المحترف
ردحذفوأنا أسعد وأتمنى مزيد من التواصل
وتقبل خالص تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
أخى الفاضل: م/ سامى
ردحذفنعم هم يخشون هذا اليوم ويعملون له ولكننا بفضل الله مستمرون حتى النصر
تقبل أخى مودتى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
المبدعة الراقية: شهر زاد
ردحذفأشكرلك تعليقك الطيب والقيم
نعم أختى الشعب هو الذى سيمتلك القرار وسيكون قراره بيده وهذا الحراك بداية أكيدة لحدث عظيم
تقبلى سيدتى تقديرى واحترامى
بارك الله فيك وأعزك
الأخت الكريمة : أم عبد الرحمن
ردحذفصدقت ...
والأمل فى القلوب كبير والعون من الله سبحانه
بارك الله فيك وأعزك
تقبلى تقديرى واحترامى
أستاذنا الحبيب: فاروق سحير ( فاروق بن النيل )
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سعدت بعودتك الطيبة وتواصلك العطر
وأشكرلك تعليقك الطيب والقيم
وتقبلى سيدى مودتى وتقديرى واحترامى
وحفظك الله ورعاك
النصر آت لا محالة
ردحذفوهذه نوةاميس الكون فلاشئ يدوم على حاله مهما طال الزمان
ولسه عشمنا فى ربنا كبير
أن نرى النصر بأعيننا
هجبتنى الكلمات الأخيرة وفعلا فللكلمة خطر أشد بكثير من الرصاص نفسه