الثلاثاء، 12 أكتوبر 2010
فرسان من ورق
نحن نعيش فى زمان فرسان الوهم ..
يارب .. اننا لا نملك سوى التوجه اليك ..آملين أن تجود علينا بفارس .. تصنعه بيديك .. بيد العناية الالهية .. فارس لايضحك .. ولايبتسم .. ولا تنم له جفون .. طالما ظل بيت المقدس أسيراً .. بيت المقدس الذى بح صوته ..بصرخاته المدوية .. وا اسلاماه ..وا اسلاماه
و لا مجيب ..!!!!!!!!!!
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
أخي الغالي محمد ..
ردحذفجزاك الله عنا خير الجزاء ..
كلماتك أكثر من رائعة .. لأنها تحاكي واقعنا المرير ..
دمت في حمى الرحمن ..
يارب
ردحذفاللهم تقبل النداء
جزاك الله كل الخير أخي الفاضل
أخى الفاضل الكريم : يحيى أبو يحيى
ردحذفالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فعلاً أخى واقعنا أصبح مريراً ولم نعد نملك سوى الدعاء لله
أن ينتشلنا من هذا الواقع
أخى سعدت بزيارتك العطرة ، وشرفت بتعليقك الكريم
بارك الله فيك وأعزك
أخوك
محمد
الأخت الفاضلة: ماما أمولة
ردحذفندعو الله أن يتقبل دعاءنا ويصلح أحوالنا
إنه القادر على ذلك ونعم النصير
أشكرلك تواصلك الطيب الكريم
بارك الله فيك وأعزك
اللهم تقبل نداؤك سيدي فليست فلسطين فقط من تشكو وهن الأمة بل أصبحت جراح الأمة في كل مكان ...حسبي الله
ردحذفالفرسان يصنعون قدرهم وأقدار غيرهم ولكن البداية هي الأصعب نحتاج إلى مصنع ينتج الفرسان فلنبدأ بالبناء أولاً.
ردحذفالأخت الفاضلة: كلمات من نور
ردحذفصدقت جسد الأمة أصبح يعانى من كثرة الجراح
وحسبنا الله ونعم الوكيل
بارك الله فيك وأعزك
وأشكرلك تواصلك الطيب
الأخ والصديق الكريم : حسام الأخرس
ردحذفنعم أخى الفرسان يصنعون أقدارهم وأقدار غيرهم
ونحن نريد مثل هؤلاء فالأمة تحتضر
بارك الله فيك أخى
وسعدت بوصولك هنا فى صفحتى التى شرفت بك
ذاك قادم
ردحذفوبيده الحديد يقتل به الصليب
ويسحق كل يهودي عنيد ..
والله إن قوتها لتقشعر منها الأبدان
نحن فى زمان فرسان الوهم
ردحذفوفرسان الفساد والتخاذل والخزى زمان ردئ
تحية وتقدير لهذا القلم الطيب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
ردحذفصدقت أخى الفاضل ..قرأت مرة أن صلاح الدين الأيوبى حين بعث إليه أهل الشام برسالة يطلبون منه القدوم إلى الشام لإنقاذ البلاد من حكامها المتواطئين .. ان صلاح الدين منذ وصلته الرسالة لم يغتسل من جنابة حتى فتح الشام .. نعم لم يقرب إمرأته (الحلال) حزنا على ديار الإسلام .. فأين هذه النماذج من تلك التى نراها اليوم غارقة فى كل أنواع الحرام ولا يهتز لها جفن وديارنا وأعراضنا وأرضنا وديننا ينتهك ليل نهار ...
إلى الله المشتكى وإليه الملجأ ... آسفة للإطالة فالحديث ذو شجون
الأخت الفاضلة: عقد الجمان
ردحذفدائماً لكلماتك وأحرفك وقع عميق فى النفس
أسعدنى تواجدك العطر
بارك الله فيك وأعزك
أخى الفاضل: قلم رصاص
ردحذفصدقت ...
دائماً أخى أسعد بتواصلك الطيب
بارك الله فيك وأعزك
الأخت الفاضلة: أنا حرة
ردحذفرحم الله صلاح الدين ، كان فارساً من فرسان الزمان الجميل
أشكرلك تعليقك الطيب والقيم
وبارك الله فيك وأعزك
السلام عليكم ورحمته وبركاتة
ردحذفاخي واستاذي محمد الجرايحي
نحنوا في زمن اصبحنا مضطرين ان نسكت الى الظلمة والطغاة
كل الشكر الجزيل لهذا المقال
ودي وتحيتي
دمـ الغربة ــوع
وحسبنا الله ونعم الوكيل
ردحذفبارك الله فيك أخى محمد
والى متى سنظل ننكش جراحنا
ردحذفقد ادمنا الجراح
وادمنا الظلم
وادمنا الكلام والكلمات
فماذا بعد وفقكم الله
الأخت الفاضلة: دموع الغربة
ردحذفولكن هناك فى الأفق رياح تغيير قادمة
وفيك بارك الله أختى الفاضلة: أم عبد الرحمن
ردحذفكل النجاحات بدأت بالكلمة
ردحذفلاتستهن بالكلمة
أخي محمد.. نحن نبحث عن فرسان.. ولكننا لن نجدهم من سلالة العرب على ما نرى من واقعنا..
ردحذففرسان من ورق.. بل جبناء من ورق...
أخى الفاضل: معمر
ردحذفربك قادر على فعل المعجزات
ومن يدرى ربما يخرج إلينا قريباً